السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أنا من المتابعين لمنتداكم الطيب منذ فترة ، وهذه اول مشاركة لي .
وردي على الأخت نعومة هو نصيحتي لها بالأ تنجرف هي وخطيبها إلى خطا أكبر فكما نعلم جميعاً بإن عقد القران يعتبر في حكم الزواج إلا ان مجتمعاتنا الشرقية لا تعتبره زواجاً كاملاً ..
- ولنفترض أنه قد حدث الخطا الأكبر وفضت بكارة الفتاة ولا قدر الله توفي الخطيب او حدث الطلاق بينهما .... بالله عليكم ماذا سيكون موقف البنت أمام اهلها وأمام المجتمع الذي يعرف أيضاً بإنه كان معقود قرانها ولكن عقد القران لا يعطي الحق للشاب او للفتاة في ان يُتموا الدخلة بين بعضهما البعض بدون علم أجد .
- وأنا اتكلم عن تقاليد الزواج في بلدي ، وأقول لكم أنه إذا كانت الفتاة مكتوب كتابها قبل ذلك فإنها تعتبر بكراً لأنه من المتعارف عليه بإن تكون كذلك ، إذاً لا نريد ان نصل بمجتمعاتنا إلى أن تصبح عدم البكارة هي الوضع الطبيعي عند كتب كتاب البنت .
واخيراً وكما قرات لعدة زملاء أفاضل هنا بالمنتدى بإن كل شيء في وقته يكون له طعم خاص ، إذاً لماذا الإستعجال ؟!!!
وآسف للإطالة ولكم تحياتي ،،