اعتراضي مبيـن في ردودي عليـه وهي: الرد على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم بقول ملحد وآخر نصراني .....
أما إن كان مسيحياً فأنا سأقبل آراءه المهنيـة أو الفنيـة فقط ..... فمثلاً:
إذا كان متخصصاً بعلم النفس .. فسأقبل رأيـه المهـني في كيفية أن يتقبل (فلان) من الناس خيانـة زوجتـه ..
أو كيف يعالج نفسه المصابـة ...
ولكني لن أقبل آراءه التفضيليـة أو المتعلقـة بالخير والشر بمعـنى:
لن أقبل رأيـه هل يمسكهـا أو لأ .. إذا كان للشرع كلام في هذا ..... فإن كان الشرع يقول: اتركها ، وهو يقول لا تتركها لن أقبل كلامـه .... أما إن سكت الشرع في هذه القضيـة ... فحينها سأتقبل رأيـه المهـني والفـني فقط

وأنا أجيب على سؤالك يدور في بالي سؤال أيضاً:
لو رأيت رداً لفلان من الناس يرد فيه على كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم لا أقول بشرح الحديث أو أن المقصود خاطئ .. بل يرد على الرسول صلى الله عليه وسلم بإقتباس من فريدرك نيتشـه أو هيجل أو ابن سينا .. إلخ ... فهل سترد عليـه وتغار لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرد عليه أحد ؟؟

كيف ستتجاوب مع هذا الوضع ( بتعــــــصــــب او بــــــتـــفــــــــهـــــــم ) !!!!



ارجو معذرتي ويحق لك تجاهل تعليقي




تقبل تحياتي