رد : هكذا حواء ... و هكذا أدم عليها الصلاة و السلام
اقتباس:
لأن المحتاج إلى شيء ليكمل به أو يستمتع به أو أو أو .... هو في الحقيقة في موضع الحاجة و النقص و الفاقة ، بمعنى أنه لا يكمل إلا بها ، و لاتستقر نفسه و عواطفه و تكمل و تسكن رغباته إلا بها.
فلم التضجر ، و التذمر في هذا الخصوص؟؟
غالبا ما يكون الفهم الخاطئ له دور كبير في الإسراف في بعثرة القدرات .
أنا أقول خلقت من أجله ... و للأنثى أن تقول : طالما انها خلقت من أجله فهو يحتاجها ، بما يعني فقره و ضرورة وجودها معه لتكمَّله . انتهى الأمر ..
لم أدر ما سبب الضوضاء في هذه المسالة بالذات .. [للأخت مسز و فتاة فاشلة] ..
|
بالعكس أخي الكريم
أنا أحمل نفس الفكرة وقد قلتها هنا
اقتباس:
الرجل ضعيف بشهوته...دليل اللب الحازم الذي يفقده
..
|
الضعف= النقص , الحاجة
العلاقة تكاملية
نقص عنده يلجأ لها به
ونقص عندها تستند عليه بها
,,
أما أختي فاشلة فقد شملت بنكران كل نقاطك
بينما أنا كررت تكرارا و مرارا أن هناك نقاط كثيرة مسلم بها
,,
الغريب أن في طرحك , لم تذكر أن خلق السكن في حواء
هو ما يحتاجه أدم لتستكين نفسه
أنما ما توحى به فقراتك أنها أداة متعة ,كغاية صغرى للخلق
و المتعة ,وجودها ليس دليل لنقص في الآخر ,,,و لم تذكر أنها لتكمله
بل قضاء وطر و تمتع و كفى
حتى أنني لما ذكرت علاقة التكامل بينهما و حاجة كل منهما للآخر
و هذا ما أؤمن به
لم ترد و حقرت كلامي لأنه لم يأتي بنسق أدبيات الحوار و جعلته نثريات
...
هذا ما أؤمن به
كتبته في الرد 38
اقتباس:
علاقة التكامل بين الجنسين
ووجود نقص أما بيولوجي أو عاطفي أو غرائزي
يعزز علاقة التجاذب ,مع وجود نصوص ترغب الذكر
لحفظ النسل البشري و اكمال مسيرة الخلافة
في الأرض , مع حفظ الحقوق
و ووضع تكاليف تناسب كل جنس حسب ما خلقه
الله بما يتناسب مع طبيعة جسده و المهام العظيمة الموكل لها
......
|
أنا عموما أحب المواضيع التي مثل هذه
تثري الفكر ,,,
كنت أتمنى أن أجد ردود فلسفية للأخوة الأعضاء
سواء رجال أو نساء ,,ليدلي كل بدلوه
و نأخذ و نعطي
لكن يبدو أن الأعضاء ملوا من ذلك
و أدرج الموضوع تحت المواضيع المستفزة خصوصا مع المقدمة الغير متسقة
مع النقاط
فيفضل البعض عدم الرد , لأنه يأخذ انطباع أن فكر الكاتب محجر رافض المناقشة
و الكاتب بدوره يرى فكر من يدخل بالموضوع متحجر
و هكذا
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة