سيدة الموقف يا حلوة ..
متابعة لك من البداية ..
.
.
و كل شي تقوليه ، سبحان الله ( أشعر به تماماً ) ..
لإنك كأنك توصفي ( أم زوجي ) .. و علشان كذا ،.
أول شي ..
قولي الحمد لله .. لإنه اللي يشوف مصيبة غيره تهون عليه مصيبته ..
تخيلي لو حماتك كذا ؟؟؟
تكرهي وقتها تروحي لهم ..
.
.
و حماتي إنت وصفتيها ، وقت وصفتي خالة زوجك .. ( خليني أقتبس لك ) :
اقتباس:
- أحيان أشعر أني وضعت في مكان همجي يحتاج لإنسانة بمنتهى الهمجية والسوقية لتعرف كيف تسكت هذه
الإنسانة لأني لن أسمح لهذه الخالة أن تجرني لحوآر هابط هي تحلم به منذ إحدى عشر عاماً فقط لتنال مني
- كثير تنازلت وكنت كل مرة أدوس على قلبي وأراضي لكن ماشفت لكل هالتنازلات نتيجة غير التمادي ولأني هذه المرة
ألتزمت بتجاهلي له جاء الصلح منه وبمبادرة منه
- نعم أعرف من هي قادرة على طحن ذآك الحب الذي برأسها لكن ليس من شيمي ولا أخلاقي أن أستخدم هكذا أفعال
معها
- جلست مع زوجي فقال لي : أنتِ لست بحاجة لتعرفي قدرك ومكانتك عندي فأنتِ تعرفين مكانك
وهي عجوز كبيرة لازم نأخذها على قد عقلها وما ندخل معها بجدال وإن هي هذه طبيعتها
- أنا أعلم أني لو أردت الرد بردٍ قاسي ولاذع عليها لأستطعت لكن نفسي تأبى هذا ولا أتصور أني سأتحول لوضيعة وجارحه
فقط لأنتقم لنفسي منها
دائماً أتسأل ياربي ليش تكرهني...؟ طيب أنا ماعمري ضريتها وأتعامل معها بكل طيبة وحب ليش عاجزة تكف أذآها عني
- وهي لاتهز ثقتي بنفسي فكل ما تهذي به أرجعه لقلة العقل ومايمسكني عنها أنها كبيرة سن وأنا بعمر
بناتها فكيف أرد عليها هذا هو الذي يجعلني مكبلة
|
.
.
حتى كلام زوجك ، هو نفس كلام زوجي ..
.
.
أنا اضطريت مرة إني أرد على ( حماتي ) .. لإنها أسأت الأدب مرة تجاهي و زي كذا كانت ترمي كلام و اسكت ..
و أنا تربيتي ما تسمح لي إني أرد عالكبار ، احترام .. مو خوف ..
لحد ما أمي الله يرحمها شافتني خلاص أبكي و ماني قادرة أتحمل و كنت حامل و منهارة ..
كل ما رحت لها ، سممتني .. و أمي قالتلي ( ردّي إنت خلاص ) .. قلتلها ( إنت علمتينا ما نرد عالكبار )
قالت لي ( ردي عليها )
و أنا ما قصرت ..
.
.
زرت حماتي ، و على حظها السيئ .. إنها وقتها تجاوزت حدها مررررررررررررة و غلطت علي قدام زوجي و بنتها ..
و أنا مالي ذنب ..
( رديت عليها )
الحرمة تفاجآت ،، كيف هذه الهادية و المسالمة ، ترد علي ردّ مسكتتتتتت ..
.
.
و بعدها بدأت تحسب لي حساب ..
بس بترجع كل فترة و فترة تحاول تغلط ، بس مو مثل قبل ..
.
.
هي كذا ، أسلوبها ( همجي )