إن هذه النوعية من النساء إن لم تفرض عليها الرجولة فعلت ماتريد
فإن كنت عاجزاً عن تقويمها فلا تحطم نفسك وتحطمها معك والمحصله هي حياتكما
وإن أستطعت تقويمها فعليك بالصبر ودعاء الله وفرض رجولتك بالكامل عليها.

أحياناً يكون الحوار الهادئ مع هذه النوعية من النساء هو من يفسدهن ويعطيهن الأمان لفعل مايريدن ، وأحياناً وفي مواضع معينة لاينفع الحوار ابداً ، بل ينفع الحزم والجزم ، او بمعنى آخر الغلظة والشدة.

اما موضوع طلاقها فهو بيدك وانت سيد قرار نفسك
استخر الله ثم استشر من هم اهل للإستشارة ثم قرر.

اسأل الله ان يهدي سرك.

__________________
سيدة الموقف / المتفائل بالله / الزعيم خالد
اسأل الله العظيم أن يوفقكم في الدنيا والآخرة