رد : في مفترق الطريق
عزيزتي عفراء
انا لم استنكر فكرة كونه طامع بمالي،، بقدر استنكاري لموضوع ان أعيش بمعه ب600 ريال شهريا،،
لنكن واقعيين،،
600 ريال لا تساوي شيئا أبدا في هذا الزمان،،
أي أنني لن اصرف على نفسي وحسب ولن أساعده فقط،، وإنما سيتعدى ذلك الصرف على البيت وربما عليه،،
وهذا مالا أرتضيه لا لي ولا له،،
لابأس ان كان راتبه قليل ويحتاج إلى بعض التنازلات عن بعض الكماليات،، ولكن راتبه لا يكفي أبدا للاساسيات،، أي لو أنني غير موظفة لعشت في فقر مدقع،،
اشكر لك مرورك العطر،،