اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ
1) في الحقيقة أحترم رأي الرجال والنساء هنا بشأن مسألة البيت وتوثيقها..
2) لكنني أرى الأمر مبكراً لاستخدام هذا الحل فما زال لديك مناطق مناسبة للتحرك واللعب فيها بهوادة وذكاء..
3) وما زلت أعتقد أنكِ ما زلتِ غير مؤهلة نفسياً وذهنياً لبدء خطوات عملية للحل مع الطرف الآخر..
4) إنما نكتفي هذه الفترة لمعالجة نفسك إيمانياً وذاتياً مع ممارسة بعص اللعب والممارسات التكتيكية مع الطرف الآخر، والسماح بإخراج المشاعر والتأوّهات والتنهّدات كما هي من أعماق الروح..
5) وأميل إلى استخدام أسلوب العبارات في الواتساب من باب "إياك أعني واسمعي يا جارة" مع مراعاة عدم لفت أنظار المسجلين في القائمة لديك بطبيعة ما تكتبين وماذا تقصدين.. ولي هدف أخفيه الآن من هذه الخطوة..
6) كما أطالبك أخوياً بفعل ما أشرتُ إليه في المشاركة السابقة أعلاه من ضرورة قراءة سورة يوسف+سورة الانشراح+التسبيح+إن كانت النفس تستطيع فاقرئي في الكتب الدينية+قراءة قصة أيوب عليه السلام "رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين"..
7) ولعلك تمارسين عدّ الأرقام المعكوسة بأن تبدئي العد من 100 حتى واحد لتخفيف التوتر والقلق الذي يعصف بك..
8) ملاحظة:
عدم سماعك أو رضاك لمن يحكي عنه بسوء دليل على تمكن هذا الرجل من قلبك، ولا ضير أو ملامة في هذا..
9) آمل تطبيق ما يناسبك من اقتراحات وُضِعَت من قِبَلِي أو من قِبَلِ غيري بشرط عدم تنفيذ أية خطوة جادة في الوقت الراهن مع الطرف الآخر.. وإنما الاكتفاء بذاتك ونفسك.. وندعه يأكل في نفسه، ويشعر بالحرقة والنار في جوفه..
|
:*
أنا ايضاً أرى أن الوقت جداً مبكر لأي خطوة اتفاقية معه أو حتى فتح باب الحوآر معه
هذه المرة شيء عظيم عظيم جداً أنكسر لن يكفيه شهر ولاشهرين ولاسته ليلتئم وتنطفىء ناره
لكم أن تتصورو كيف تمضي الأيام بي الآن
لا أحد استطاع في حياتي كلها أن يكسرني كما فعل هو
أنا غير مصدقه وغير مستوعبة وغير راغبة في أن أصدق أن من أذآني هو زوجي
اصبحت حتى كلمة زوجي تؤلمني وتقرفني وتنهكني
ماذا أقول ؟
الله يربط على قلبي ويجعلني أتجاوز هالمحنة بأمان
ويسامحه بعدد مابكيت وبعدد ما حزنت وبعدد ماتوجعت
__________________
" اللهم اجعل لي فرجا ومخرجا , ودبرني فإني لا أحسن التدبير "
*
شوك أحبكِ في الله
فكوني قوية وابتسمي لتبتسم الدنيا