قبل ايام. اهدتني صغيرتي وردا جوريا احمر كان قد انتى في وقته. دخلت المنزل وقالت لي احزري ماذا احضرت لك ؟

وكنت وقتها مريضه فمدتها الي انتعش قلبي وقالت لانه عيد الام
رأيت محل الورود وتذكرت حين قلتي انه. مضى عيد الام وكانت سعيده جدا بسعادتي واحتضنتني

فأتى بعدها واحظر لي وردا طائفيا ههه وريحانا لإني احب الطائفي جدا.
وقال فلتضعيه في ماء وترشي به وجهك كما تحبين هههه فابنتك لم تترك المجال لي لاحظار الجوري


ولازال الورد والريحان في الثلاجه في كيسه

الاحتواء اصدق اجمل امتع ياسيده

لا انكر اني احب واتاثر بالورد بشده. ولطالما أنبته لتركه هذه العاده الجميله فيه

نعم نتاثر بالتفاصيل النفسيه الصغيره. لكن قد يقتل جمالها ويشتتنا عنها بعض الافعال

بإختصار افعالك تصرخ بشده فلا تمكنني من سماع ماتقول
وعلى هذا. النحو. في مسألة الهدايا


لكن لامانع من ان ننتعش
اذكر اني في السابق وحتى حين يكون مسافرا ابتاع لنفسي الورد ههه
وحتى حين يد وفي الماسبات الخاصه من الضروري ان اوفرها فلايكتمل الديكور الا بها وهذا ماقد يدفعه لعدم اهدائي الورد في كل فتره

__________________
..