رد : قلبي على قلبه .. وقلبه ماأدري على وين !
اقتباس:
تريثت قليلاً وسألتها ان كانت قد أحببت من قبل.. وجاوبت بأنها لم تحب مسبقاً ...
|
لو كانت لاتريدك لكانت قالت نعم
اقتباس:
وبعد ذلك بمده ليست طويله أخبرتها بأنني ( أحبها )
كانت ردة فعلها الصمت مع الخجل .. فألتمست لخجلها العذر ولم أقل شيئاً
أن تقدمت لخطبتك رسمياً هل توافقي ؟ ) .. كان جوابها ملي بالأحراج والصمت
|
في اعتقادي لآيوجد أمرأة ويسألها أبيهـآ هل انت موافقه على الخاطب؟
فترد نعم بكل سعـآدة !
منذ القدم والإجـآبة الفطرية للأنثى هي الخجل والصمت
فكيف إذا كان من يسألها هو الخاطب بنفسه ؟
في هذه المواضيع المرأة إذا كانت لاتريد رجلا ستقول لأ بكل قووة
أمـآ إذا كانت تريده فتصمت وتخجل..
لمـآذا تهمش طبيعتهآ الأنثوية و تريد إجـآبة صريحة ؟!
تصرفها دليل واضح على موافقتهآ
اقتباس:
بعد ذلك ومن خلال لقائاتنا كنت أعبر لها عن مشاعري وعن محبتي لها .. ولكن يقتلني صمتها
فهي لم تتفوه بأي كلمة جميله تعبر عن مشاعرها تجاهي
|
أجدهـآ محترمة جدا وخجولة لأنها لم تجـآريك في الكـلآم فهي تعلم أنك لآزلت رجل غريب عنهـآ
أُهنئهـآ كثيرا على تصرفهـآ.
اقتباس:
وهي تثق فيني ثقه عمياء وتخبرني عن أهلها وشؤونهم ويكفي أنها تأمني على نفسها
|
هذآ دليل آخر وكبير أنهـآ تحبك!
ولازلت استغرب لماذا تريد إجابة صريحة مع كل هذه الدلائل؟
نصيحة لوجه الله ..
توقف عن هذه العلاقة وانتشلهـآ من الظلآم إلى النور
- توقف بنيه التقدم لهـآ رسميا وليس لجس النبض هل ستفتقدك أم لأ-
وكما قلت في موضوعك لا يفهم المرأة إلا المرأة وتصرفاتها واضحة بالنسبة لنآ
فهي تريدك لكنها لاتريد أن تستمروا هكذا..تنتظر منك التقدم لخطبتهـآ
استخر الله وإذا كنت تحبهـآ فعلا وتريد أن تشآركك حيـآتك.. فاسرع وسيكون معك الله
أسأل الله لك التوفيق والرضـآ