الفاضل /ندوب الزمن
ياسيدي زواجي من زوجي اعتمد على ركيزة كنت اعتقدها وهو تدينه شكلاً وموضوعاً فتخصصه في حقوق الأسرة والزوجين وللأسف..
نظراً لظروفي كنت أوقن أنني لن أثق ولن أصدق الا من يخاف الله وهذاماحصل والحمدلله على قضاءه
اهتماماته وسفراته بل حياته لم يدخلني فيها بعد ولاأظنه سيفعل فكيف وهو قد قطع عني أي تواصل بالتدريج
؛من بعد شهرالزواج قطع الاتصال هاتفياً وكتابياً بالرسائل فقط اكتفى بالزيارة كل شهر ،،فلاتسل سيدي الرجل عن أنثى كانت تتوق للعاطفة فحرمت منها لالشيء الا لخداع من زوجها اوهمني أنه محب وسيرعاني فإذ به يجلدني بسياط ظلمه وهو صامت وأنا صابرة لم أشأ الاستعجال في الحكم عليه ولكنه أثبت أنه ظالم لايخشى الا الناس أما الله من عينه لاتنام أغفل الشيطان قلبه ،،
مازال مستمراً في غيه وطغيانه مستضعفاً لأنثى خلقها الله ضعيفة من ضلعه ليحميها
مازلت مصدومة من بعض المتدينين من يشرعوا لانفسهم مع زوجاتهم حقوقاً على امزتجهم توافق اهوائهم تستروا بالدين فأعجبوا الناس وخدعوهم ولم يتضرر بظلمهم الا كل أنثى اجبرتها الظروف لمثل هذاالزواج والذي أثبت فشله الذريع فقل أن يوجد معدد يراعي كل اتفاقاته وفعلاً لانجاح الا لزواج معلن للجميع حتى تضمن تلك الزوجة لو جزءاً من حقوقها،،،
حسبي الله وكفى هو حسبي وكافيني ولايحيط المكر السيء الا بأهله هو مكر بي وبوالدي المريض وبإذن الله
مكره سيحيط به وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ؛فلا ديمومة لظلم دنيوي أبداً