رد : لست أدري كيف صارت الأمور إلى هذا الحد ؟
*إني أتابع موضوعك يا ساري دوماً.. وكما قلتُ لك سابقاً أنا وغيري معك حتى نهاية الطريق بإذن الله..
ولعل الله يفرجها قريباً من عنده..
*يا صديقي:
دَعِ الخالق الرحيم يرى دمعاتك على خدك.. ودعه يسمع نحيب صوتك في ظلمة الليل البهيم في وقت استجابة..
ودعه يرى تضرعك.. ودعه يسمع توسلاتك ورجاءك..