&دلوعة مودي&
اسأل الله أن يكون جارك وجاري

قرأت ردك قبل الحذف
و قرأت بعض مشاركاتك وكأنني فهمت!
ثم نظرت بلقبك
و أعدت النظر كرة أخرى بموضوعي
و نظرت مرة أخرى لأخر تحديثة
لي على ماسنجر البلاك
فبكيت و بكيت و بكيت !

يا الله يا دلوعة .. يا الله

كيف أتأكد ؟
كيف اطمئن ؟
كيف أنجو بنفسي
من الشك
من الوساوس
من المرض. لاسمح الله !
كيف اثق فيه
كيف أبعد هذا الذي ينقر فوق رأسي
و أحاول إخماده من قبل مشاركتك ولم استطع !

ترين يا دلوعة كم أنا غبية !
أنظري للموضوع و تلاحظين انه خرج عن مساره
بعض الشيء وكأنني أحاول أن أجد لنفسي مخرج من مشكلتي الرئيسية !


تذكرت موقفين له !
تذكرت أشكال الشباب على ساحل البحر
كل مستلقي تارك جسده لمرأة تمسجه !
تذكرت الاستراليات عراة يمشون !
تذكرت الصينية التي طلبت تصويره ولم يمانع وكتمتها بداخلي !
تذكرت صدمتي به حين زرنا مركز المساج
فلم يردع العامله من غسل قدمه !
تذكرت برودة أطرافي و شلل لساني حينها وإلى الأن لم استطع فتح فمي بخصوصها !
تذكرت حديثه مع المرشدة الاندونيسيه و اسئلته الفضولية بخصوص لهجتها !
:
هذا وأنا معه !
كيف وهو مع أصدقاءه !


تذكرته حين قال الحمدلله أن عملي ليس بمجال مختلط لأني أعرف نفسي !


يا الله ... أشعر بدوار !


*خالة لي عودة للرد عليك بعد أن أعيد شيء من توازني