بما أنه هذه المره لم يضربك إذن عودي للنوم معه
وأفهميه أنك خرجت من الغرفه خشية ضربه
وعليه أن يحمد الله أن سلم جنينكم من السقوط
وتكلمي معه بهدوء ووضوح أنك لن ترضين بالضرب مرة أخرى
واسأليه لو كان زوج أخته يضرب أخته لنفس السبب الذي يضربك من أجله
هل سيقف مكتوف الأيدي , أم سيضرب زوج أخته ؟
لعل تصله رسالة مفادها .. بما أن أخته خلفها رجال , أنت أيضا خلفك رجال
وخذي منه عهدا بعدم ضربك مستقبلا .
يسر الله أمرك .