رد : لست أدري كيف صارت الأمور إلى هذا الحد ؟ [مستجدات في الرد 352-392-398-4
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يفرج همك ويرد لك زوجتك ردا جميلا...
ساري يابني أنت دللت كثيرا وأعطيت كثيرا فاحتسب ذلك لوجه الله.. اﻵن ركز في كيفية اصلاح مافسد..ولا تفكر مطلقا في الطلاق وزوجة أخرى ووو....الخ
مشاكلكما بسيطة وأنت لم تستنفذ كافة الحلول من أجل اصلاح زوجتك..
ساري يابني
زوجتك والعلم عند الله شخصيتها حساسة وعنيدة
فلما اجتمع عليها من قبلك العطاء والدلال استمرأت في عنادها ،، لا تلمها أنت من ساعدها على ذلك،،
أقترح عليك:
أن تتصل بزوجتك وبشكل رسمي اطمئن على أحوالها..
ثم أخبرها بضرورة حضورها لبيتك
من أجل حل الخلاف ،، ووضح لها الحوار عبر الرسائل لا يجدي،،
وخيرها بين أمرين إما أن تحضر لمنزلك للتفاهم أو أن تذهب أنت ﻹحضارها...
(ولا تدقق زي ماخرجت بنفسها ترجع بنفسها،،تجاوز هذه المرة
ﻷنك دللتها كثيرا كثيرا ولن يصلح ما فسد في سنة بسهولة...)
في حال حضورها تفاهم معها بالتي هي أحسن وبحزم ،،لا تأخذك العزة أنك صاحب حق،،
ولأنك موقفك أقوى وهي في موقف ضعف...لا تكسرها ولا تهنها،،فقط كن حازما ولينا في آن واحد...
ولا تملي عليها شروطك من اﻵن إنما اجعل لك سياسة في حياتك تمشيها عليها بعد رجوعها إليك،،،
ﻷن ليس كل ماستمليه عليها اﻵن ستتقبله،،،ربما تتشعب المشكلة ويكبر الموضوع...
الله يلهمك الصواب