أختي الكريمه ..
واضح من الحوار أنكما تعيدان وتزيدان بنفس الكلام
وإذا استمر الحوار كما هو ستدوران في حلقة مفرغه , ولن تصلا لشيء مفيد
كل منكما يريد الصلح ولكنه يكابر وينتظر إشارة من الآخر حتى يقبل عليه
هو لن يعتذر وأنت لن تعتذري .. إذن ما الحل ؟
قولي له يجب أن نجلس معا للحوار وحل مشكلتنا بدون مكابره ورمي التهم جزافا
حوارا مباشرا وليس بالرسائل
إبدئي الحوار بالإعتراف بأخطائك لتمتصي غضبه وعناده
ولا أقول اعتذري منه , بل الاعتراف كما ورد بحوارك معه
وأكملي كما وضحت بالموضوع الذي وضعت رابطه
وإذا سارت الأمور بشكل إيجابي واعترف هو بأخطائه
إعتذري منه وبإذن الله سيعتذر هو بدوره .