رد : لست أدري كيف صارت الأمور إلى هذا الحد ؟ [مستجدات في الرد 352-392-398-4
اذا كنا ندعو دائما في صلاتنا
(( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا))
القلب وهو القلب ومع تعلقه بالله وعبادته لخالقه
الا ان احتمال ميلانه عن الحق والفطره امرا وارد ليزيغ عن الحق ليتبع الظلال
فما بالكم بقلوب البشر
ايتها النساء وايها الرجال
لا تعلقو امالكم بحب شخص ابدا حتى ولو كان احد والديكم
لان ذالك القلب قد يزيغ عن هذا الحب كما يزيغ قلب المؤمن عن الايمان
وتذكرو ان الحب يجب ان يسقى ويروى ويعتنى فيه حتى يظل
كما هو حالنا ندعو الله دائما الثبات على الحق والايمان
فالله رزقنا الايمان والاسلام دون ان نطلب وقد تسلب منا دون ان نشعر
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا