اقتباس:
نتيجة لتصرفاته اللي ماتعجيك فأكيد طبعا أنت غير راضية عنه
فهل إنت طول الوقت مبوزة ومتسخطة وزعلانة ومكشرة ومنتقدة؟
إذا كنت كذلك.. جربي العكس.
|
أنا دائما أحاول أن أبدي أنني عكسه.لما يطلعني اعمل نفسي طايرة من الفرح و أشكره و أدلعه في الطلعة.و لما يسوي شيء بسيط مثلا و أنتوا بكرامه يطلع الزبالة أشكره و أثني على جهده في البيت. ولما يضل مكشر أروح أمسح فيه و يشوط يقول خليني بروحي! ولما أسأله شفيك حبيبي؟ نفس الوجوم و الجواب ما فيني شيء.
أمزح و أفرفش بذاكرته لمواقف جميلة و مضحكة و أضخم جمالها.لكن أبد! لما أشوفه متضايق أقوله ودي أسوي لك مساج أحسك بترتاح،قليل إذا وافق!
مو مستوعبة،شنو محتاج حتى يلين معي؟ و حتى أحس إني فعلا مرغوبة و مقدر وجودها في حياته!!
و لما يبلغ بي الطفش أقصاه،و أحقره. تلقائيا يبين علي الضيق.يصير ودي يسألني شفيج؟ عسى ما شر؟
أبداً. يعصب ليش أني متضايقة. يا اخي لي نفسية و شعور!