اختي استوقفني موضوعك كثيرا لاسيما ان معناتك وصلت الى حد لايجب معه التهاون او السكوت فأنا اوصيك بوصيا كلها قد جربتها ونفعت ولله الحمد
اولا: اكثري من الدعاء لزوجك ولنفسك كذلك, ان تكوني على مايحب واعلمي اختي ان صلاحه خيرلك من كره . ولا تعلمين متى يستجيب الله لك فعليك بصدق الدعاء.
ثانيا : لابأس تدخل بعض ممن ياثرون على زوجك بشرط ان يكونو من اصحاب الحكمة والصلاح ,فلربما استطاعو نصيحته وتعديل سلوكه
ثالثا : عليك بعدم الياس او نسيان واجبه عليك بل اكثري من الاحسان اليه وصدقيني ان الاحسان لا يأتي الا بخير ولو بعد زمن ولكن عليك باصبر.اخيرا وانا في الثلث الاخير من الليل ادعو لك ولزوجك بما يسركما.