ذكر عن بعض السلف أنه حين أتاه الموت،
كان يقوم ويقعد -يعني يصلي-،
وقيل له في مثل هذا الحال: أرح نفسك !
فقال ( إن الخيل إذا بلغت رأس مجراها، أخرجت أقصى ما عندها )..
وأنت الآن تسابق الساعات
فابذل أقصى ما تستطيع،
وتناس أمور الدنيا إلا ما لزم،
وليكن ما يكون؛ فإنها أيام لا تفوت.