المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited

لا تطلبي منها فعل مايجعلها اجمل من اجله لانها يائسه وتشعر بان ماتطلبيه منها جارح جدااا
وهي تعلم بانها ليست الانثى الوحيدة في حياته ولكنها مستسلمه وتكره انوثتها
فالعين تعلم من عيني محدثها انكان من حزبها او من اعاديها
فكيف بجسد عاشر جسد؟
وطلبك منها ذلك يحرجها اكثر وكأم فهي تصمت عن ذكرها امام ابنته!
اوقضيالانوثةبداخلها
اساليها عن طفولتها
لعبتها المفضله اوقضي تلك المشاعر المخدرة بحقنة الامومة والمسؤوليات والسنون المنصرمه
اساليها عن شعورها عندما رات نفسها تنضج
هل احبت يوما؟
هل هناك مدرسة كانت تهديها الهدايا(تلك الاسئلة التي تبتعث بالانوثة من نعشها)
هكذاى على مدى ايام واسابيع
دعيها تفرغ وانصتي باهتمام جدا
اسئليها عن لعبتها المفضله انذاك واجلبيها لتعلبا سويا
لاتستغربي
حتى تنغمس في الماضي شريطة ان تعطي كل مرحلة عمرية نصيبها من التفريغ والمشاركة والاسئلة حتى التخمه وان كلف اسابيع
ثم
ادخلي في عالم الزواج واجعلي من هذه المرحلة نصيب الاسد
كيف خطبوها وماكان شعورها كم شخص خطبها كيف كانت واستمتعي وتفاعلي واضحكي وشاركيها الخجل والجراه
كيف كان جهازها
اجعليها تصف لك ثوب زفافها
من اختاره لها
من ذهب معها للتجمل
كيف كانت تلك الليله
كيف قضت ايام زفافها معه؟
ولاتذهبي لمرحلة الامومة ابدا
(ثم انسحبي)
لانك اوصلتها الى ساحة الانوثة