رد : هل هي غلطتي ام الظروف؟؟؟ [مستجدات في الرد 204]
اشكركم على ردودكم
البعض يلومني ليش اتكلم معه باسلوب مو كويس
والله اني اعامله احسن معاملة وخاصا بعد متحملت
صرت اقول مع نفسي خلاص صار ابو عيالي وادعي ان الله بصلح قلبه
والله لو تشوفون حالي اشلون مهملة معه وهو لا يبالي ماسك جواله مايفكه الله يكرمكم حتى اذا دخل دورة مياه
امس جتني رسالة انذار على جوالي انه مغرد
دخلت شفت الا وكاتب لوحدة موضح لها مدري ايش اصلا وش جابها عنده وليش كل كلامه بس مع حريم
ليش مايكلم رجال ويغرد مع رجال ياعالم افهموني تراني مقدر اشوف هالشى واسكت وخاصا اني ماخذ منه لا حق ولا باطل
يعني يهملني ويكلم غيري؟ بالله كيف اعديها دي والا مفكر يوم يقعد يطلقني ولا لي ردة فعل على باله بشوف واسكت
على فكرة زوجته ماتعرف وش يسوي هو بجواله واصلا هي ماهمها وكل وحدة وتركيبتها وكل وحدة وشخصيتها
هي بعيالها وصار توجهها واضح يصرف عليها ويقوم بحقوقها وانتهى
انا لازلت احبه وبعدني ماوصلت هالمرحلة ويمكن يوم اوصل لهالشى بكون خلاص قد عفته
طعن قلبي ترى فعلا زوجي حقود ومايسنى وقلبه اسود
ليه الغرور بالطبع استفدت من كلامك كثر الله خيرك وجعله في ميزان حسناتك بس انا لاني امراة قوية ولا حبوبة انا ماصرت احس اني امراة من الاساس يحسسني اني رجال زيه
زوجي في حياته امراة غيري واانا حاسة انه يبي يغير من زمان وماراح يرتاح الا لمن يجرب الزواج الثالث وانا متاكدة لو عنده فلوس مايتاخر بس يبغى يزحلقني عشان يجرب لان بالنسبة للاولى ماراح تقدر تمنعه من الزواج مرة اخرى ماحد يوقف بوجه هالفرعون
اذا كبرت عيالي خلاص كاني وصلت على باب من ابواب الجنة بالنسة لي
هو بكيفه الحين يكلم مايكلم ماعاد لي خص فيه انا راجعه عند اهلي برتاح واعتني بنفسي وادلع نفسي بنفسي وافكر وش راح اسويه بالمستقبل اذا الله احياني
وعشان تعرفون ان كلامي صح لمن اواجهه بالي يسويه معي يقول يمكن سحر وانا اصير اشوفك زي الشيطان !!
طيب لو في سحر ليه ماشوفه انا شيطان
خرابيط يالعالم والله مدري اشلون ادخلها راسي ولا حتى طفل مايصدقها
من زينه حتى يسحرونه والناس فاضية تسحر ترى السحر بفلوس مو ببلاش
عموما لا تفكرون اني مضايقة والله اني الحمدلله كل ماتذكرت حملي انبسط واحمدربي على ما اتاني من نعمة
وكلها يومين وراجعه لاهلي ويمكن ما اشوفه الا بعد الولادة اذا الله اراد
__________________
أقّسَمتِ مِرآراً وُتِكٌرآراً أنَ لآ مكَآنْ للّرحِيل بيَننا وُلكِنْ الرّحيلْ كٌآنْ أصَدقْ ...