منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - زوج لا يعجبه العجب....لماذا؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 30-08-2013, 03:15 AM
  #10
رجل الرجال
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 4,415
رجل الرجال غير متصل  
رد : زوج لا يعجبه العجب....لماذا؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله يجيب الخير مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير ياوالدي الطيب رجل الرجال

اتمنى منك لطفاً , وكرماً منك المرور على موضوعي

كم تمنيت ان ارى ردك ياسيدي الفاضل

كل الود والتقدير لك مني بارك الله فيك

وهذا رابط الموضوع

http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=246375
ابني الكريم
موضوعك مغلق وسأرد هنا
الزواج عقد مع الله فهو طاعة لله سبحانه ثم عقد مع الزوج لذلك أي خطأ يصدر منك فيه فهو خطأ في حق الله والأمانة التي أودعها عندك في حفظ نفسك وأهلك بالغيب
من هذا الباب يحرص إبليس على تثقيل أي علاقة فيها إرضاء لله ويحرص على تثبيت أي علاقة فيها إغضاب لله عز وجل وهو ما جعل قلبك يتعلق بها.
وللتوضيح لو تيسر لك بحسن نية منك ومن تلك المرأة وأتيت البيوت من أبوابها فلن يتركك الشيطان وشأنك بل سيحرص على فتنتك بغيرها محرمة وهكذا.
سأرعبك
لنتخيل أن زوجتك حفظها الله وسترها تعمل بنفس وظيفتك وعملاءها رجال وجرى معها مع أحدهم نفس ما جرى لك ما ستكون ردة فعلك؟. وكيف ستعالج الأمر معها إذا علمت؟ الآن رب العالمين يعلم ما فعلت فكيف ستعمل ؟
النصيحة
بناء على ما سبق حل هذه المسألة بأن ننظر ما يرضي الله في هذا الموضوع ونعمله وننظر ما يغضبه عز وجل فيه ونتجنبه ليرضى عنا ويبدلنا خيراً منه.
قال تعالى (ولا تقربوا الزني) الآية ولم يقل ولا تزنوا لا تقربوا لذلك كل الأسباب الموصلة له نقف عندها بحذر ومنها عملك ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيرا منه.
تلميحة :
مجاهدة إبليس الرجيم و النفس عن رغباتها ومنعها عما يغضب الله هو السعادة في الدنيا والآخرة.
أسأل الله لك ولأهلك كل خير ويجنبكم كل شر ومن قال آمين والمسلمين أجمعين.
__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.