قصة غريبة .. جداً
وهي في حكم الشاذ في كثير من المجتمعات ..
إلا أنه يمكن وقوعها ..
وما أجمل أن يغرس الوازع الديني فيهن وهن في سن الزهور ..
أما العلاج .. فيكون علاج من آخر ما انتهت عليه المشكلة ، وليس أن يبدأ العلاج والتأنيب من أول مكالمة هاتفية قامت بها .. بل لا بد أن يركز فيه على تدارك الوضع والخروج من المأزق بأقل خسائر ..
ومن تاب تاب الله عليه
أخوكم
ضياء