رد : دمعتي وحظي.. وأنا .
فاقدة شهيتي للحياة..
أريد دمعاتي أن تكُف عن عصيان كبريائي في كل مره أتحدّث فيها معهم..
في داخلي دافع كبير يحرضني على فعل مالاتطيقه نفسي الخيّره.. ولكنّي لا أستمع الا لِذاك الصوت الخافت لقوّتي الهزيلة..
ربي فرّج همّي وهم من قرأ كلماتي..
ربي ارزقني من حيث لا احتسب أنا وكل من دعاء لي بظهر الغيب..