المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بائعةالورد

اهﻵ أهﻵ بيتا
عدت لموضوعك الرائع
حبيبتي نسبة هالنساء كثييير في مجتمعاتنا اللي فعﻵ يبيلها تعامل شوي فيه شده
ولكن الرجل عندما يفهم معنى القوامه وان عمل بها
ليعملها لوجه الله ﻻينتظر جزاء وﻻشكورا
لكي ﻻيذهب هباء
ﻻن اغلب النساء كما ذكر رسولنا الكريم يكفرن العشير
وللأسف بعض الرجال اصبح هذا الحديث يدور في رؤوسهم لن اعمل لها شيء
ﻻنهن يكفرن العشير..!
عجبآ فالرجل المحترم عندما يحترم زوجته ويقدرها ويقوم كما تفضلتي بمصروفها
كي ﻻتحتاج غيره وتحتمي به هو فقط
اﻻ يجد ذلك الشعور رائع عندما تحتمي به زوجته وهمها اﻻوحد وجوده لتحس باﻻمان
ولكن اﻻساس هي التربيه عندما ينشأ على احترام اخته وامه وخالته وعمته
فغدآ سيحترم المرأه عاامه وكيف بالزوجه
انا اوجه كﻻمي للأمهااات انتبهو لتربيتكن لتدعي لكن زوجات اوﻻدكن
فعندما يتعامل الزوج مع زوجته برقي فااعلم ان التي ربته اميره
وطبعآ ﻻااانعم
بارك الله فيك ياغاليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سر الحياة*

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
مرحباً بخالتي الحبيبة ..


السؤال القوي وين راح معنى القوامة ؟؟؟ ليه تشوه لدرجة لازم الواحد يرجع للمراجع عشان يقرأ ويذكر نفسه بمعناها الحقيقي ؟؟؟

سبب ضعف الوازع الديني لأنه لو كان له تدينه قوي ..سيعرف حينها ماهي القوامة الحقيقية ..لم تذهب هي موجودة لكن هداهم الله ..: )

ليه صار الرجل يدور على طريقة كيف يذل زوجته وكيف يحرمها وكيف يدعس عليها وكيف يكسر راسها عشان تطيعه ؟؟؟
وين الغلط ؟
هل فعلا في نساء ما يمشي معها الطيب ؟؟ طب ليش؟ كيف ؟
لاأعتقد فيه بعض النساء يمشي معهن الأسلوب القاسي لأنه طبيعة المرأة عاطفية جداً ورقيقة ..فكيف تقبل هذا الأسلوب ..
المرأة تصل في مرحلة عناد وقسوة في حالة إنه زوجها كان يستعمل بنفس الأسلوب ويُريد يجرب فرض سطوته عليها بطريقة مقززة ..

وكم نسبة هذي النوعية من النساء بمجتمعاتنا ؟؟
التي تحتاج القسوة رُبما نسبة 10 % فقط أما الباقيات لا طبعاً ..
المرأة كلما رأت الرجل يُعامل بكل رُقي سيؤثر عليها بشكل جميل والعكس الرجل ..
لكن للأسف نحن لو الرجل صار عكس ذلك المرأة تصير مثله لا يوجد تنازلات مما يؤدي إلى التكسير ووووو نسوا إنهم مكلمين لبعضها !
وجبر الله قلبكِ بكل ماتُحبين ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهره

الرجل يصبح هكذا عندما تتراجع تقوى الله في قلبه .. عندما يعتقد أنه صفيّ الله المختار وملك زمانه وأن المرأة خُلقَت تابعة له خاضعة لأمره رهناَ لإشارة إصبعه!

أما الرجل الحقيقي فلن يسمح له دينه ولن تسمح له أخلاقه بأن يعاملها بدناءة أو استنقاص.

لأنه فاهم تقوى الله صح وفاهم القوامة صح .. فاهم أنها تكليف لأنه الأقدر وليست تشريف لأنه الأفضل .. فاهم أنه راعٍ وليس مالك .. وأنها تحت رعايته وليست عبدةً مملوكة له.

وحتى لو كانت من النوع اللي ما يمشي معها الطيب .. سيعاقبها ويؤدبها بما يرضي الله .. وليس بما يهينها ويكسرها .. من أجل الإصلاح وليس من أجل الانتقام.
صحيح ..لما يتوفر الوازع الديني والخوف من الظلم يمسك نفسه عن رغبة الانتقام ويعمل بما يصلح لا ما يكسر ويهين


سيتقي الله في وعظها وفي هجرها وحتى في ضربها.



أما كم نسبة هؤلاء النساء .. فما اعرفش ..... المهم ان انا مش منهم