]قصدك أنه أحيانا تكون القوامه مسؤولية متعبة فيتعنت فيها ؟؟؟ زي مثلا ما أكون مضغوطة بعزومة كبيرة فأتضايق لو جاء زوجي وطلب مني كوب شاي ,,, أعطيه أنا نظرة سخط عجيبة ... روح اعمل لنفسك شيء مثل هذا المثل ؟؟؟؟
وللا قصدك أنه مثل الموظف والمدير .. لو المدير رخى الحبل وما تعنت بإدارته راح يخرب الموظف وما راح يشتغل كويس ؟؟؟
تقريبا التفسير التانى مع اختلاف التشبيه واحب ان اوضح التأكيد على أن الإسلام كرّم المرأة، ورفع من شأنها، وكفل لها الحرية المنضبطة بضوابط الشرع.
فجعل القوامة الزوجية إنما هي للرجل، وليست للمرأة بنص القرآن الكريم.
* أن جنس الرجال أفضل من جنس النساء؛ بما فضل الله الرجال على النساء من العبادات،
* أن وظيفة القوامة وظيفة شرعية جعلها الشارع الحكيم تكريماً للمرأة وتشريفاً لها.
*- أن وظيفة القوامة لا تعني تسلط الرجل، كما لا تعني سلب حقوق المرأة أو تهميش رأيها ووجودها في الحياة.
* أن الشارع الحكيم لما جعل القوامة بيد الرجل لم يجعل ذلك مطلقاً دون قيد أو شرط، بل جعله مقيداً بالمعروف.
* أن القوامة الزوجية إنما هي رعاية الأسرة وإدارتها بحكمة، وليس تسلطاً أو تعنتاً.
*- إسناد مسؤولية الأسرة، وإدارتها للرجل من أعظم أسباب سعادة الأسرة واستقرارها.
*- كون مسؤولية الأسرة وإدارتها بيد الرجل لا يعني ذلك تهميش مسئولية المرأة تجاه أسرتها، بل هي مسئولة عن تلك الأسرة في نطاق اختصاصها.
*- اعتراف كثير من نساء الغرب بأن سعادة المرأة الحقيقية إنما هو في بيتها، وأن وظيفتها الحقيقية هي رعاية أسرتها من زوج وأولاد.
*- أن من الحكمة ألا ننساق وراء الشعارات الغربية البراقة التي تدعو إلى تحرر المرأة من وظيفتها الحقيقية، وتمردها على طبيعتها التي أوجدها الله تعالى؛ بل ننظر إلى الحياة الحقيقية لتلك النسوة وكيف أصبحت سلعة قيمتها في إنتاجها فقط، ثم حمد الله تعالى على ما منّ به علينا من نعمة الإسلام.
ومع علمنا بذلك نرى من يسيئ استخدام القوامه او من تتمرد على استخدام القوامه [/