تقل هيبةُ الرّجل في نظري إن دخل! وأسألُ لمَ سُمّي [ رجل؟
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!