وحينَ أقرأ ردودك وأتزانك فيها أتذكر هذه الأبيات /

وَأبْسِمُ والليالي حالِكاتٌ ..... وفي قلبي المَواجعُ والدُّموعُ
وأمْضي في طَريقي لا أبالي ... وإنْ حَفَلَ الطَّريقُ بما يَروعُ
رَفيقي اللهُ في ظُلَمِ الليالي ... فَكَيْفَ أخافُ فيها أو أضيعُ

أخيتي : مهره
أنت في حرب بين ما ترين من جميل صنيعه معك وبين ما يفعل
ولا زلت مخدرة تماماً ، ترين كفة الحسنات ترجح فيهدأ ما يثور بداخلك ..
أتعلمين !
كنتُ ولازلت أشعر بأنها سحابة صيف وستنقشع عما قريبْ
لا أدري ما سر هذا الشعور ولكن أجزم لن يجد نفسه إلا عندك حتى وإن - عدد-
وستأتيه القناعة بإذن الله قريب ..

الله يرضى عليكِ يا بوح.

آمممـ / ألم تعبر لزوجك يوماً عن امتعاضك مما ترين ؟ .