هُنا عبيرُ الحَنِينِ عنْبَرٌ, ريحَانٌ وياسمِين ! ونودُّ معه لو نَعُود إلى مَنْ حَالَت بَيْنَنَا وَبَيْنهم المَسَافات وَظُروف الحَياة ! ثُمَّ من البَلاغَةِ أنْ يُحدَّث النّاس بِمَا يَفْقَهون دُمتَ وفيًّا أيُّها البليغ !
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!