أنتَ وهو شخصان في روحٍ واحدة فاسأله أن يحبكَ اليوم كما أحبّكَ في الأمسِ! ثمّ ابتسم للحياةِ ليبتسم هو لها / لك. ووقتها لن يعاتبك أويسألك لمَ تغيّرت ؟!!
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!