وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
مرحباً أختي الكريمة ، هداكِ الله صديقتكِ وتقولي عنها حقيرة وتافهه !!
احسني الظن بها ولا تحكمي عليها بالغرور والتكبر ..!!
عالعموم أنتِ تحتاجي لمعرفة الصداقة الحقيقية ، أما الصداقة بهذه الطريقة مصيرها الزوال ..
عندما تكون مبنية على حب الله ، تصير كلها إحترام وحتى العتاب والمشاكل بطريقة طيبة كلاً منهما يتقبل..
لما تفعل شيء يُغضبكِ صارحيها بطريقة طيبة وعاتبيها لو تحسنت معاملتها جميل وإذا كررت هذا الأمر هي حرة ومن خسرت !
رزقكِ الله الصحبة الطيبة الصالحة ..