أوناا أعتب عليكِ و بشدة
فلا يحق لأحد أن يجرح عالماً إلا أن يكون مساوٍ له في الدرجة العلمية
و الشيخ أحمد ديدات - رحمه الله - خدم الإسلام و أسلم على يديه الآلاف و ما زالوا
بينما نحن لم نقدم شيء فليس من حقنا أن نقيمه ..


عموماً هو كان يناظر كبارهم و قساوستهم
و يقرع حججهم الباطلة و يثبت لهم أنه يعرف في دينهم أكثر من علمائهم
و هو يستخدم في دعوته أسلوب التحدي ..

و التحدي أسلوب دعوة موجود في كتاب الله
فقد تحدى القرآن الكفار أن يأتوا بآيه !


أيضاً هذا النصراني الذي تضايق من مقطع الشيخ أحمد ديدات - رحمه الله -
لو كان واثقاً من دينه و لديه حجة يدحض بها ما سمع لما تضايق
و لما اهتزت في بدنه شعره ..

__________________
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. و احفظوا عني :
إن لم تكن إنسان إرادة تلتزم بفعل ما تريد فكن إنسان شغف و أحب ما تريد الالتزام به و ستنجح بإذن الله .