رد : لولا مخافة الله لاحرقت دمه وخنته
صارحي زوجك بما في قلبك لعله يعرف كيف يداوي
قلبك السقيم ... أما تلك الخائنة فأنا لا أؤيد محادثتها
فمحادثتك لها تعني أنك خسرتي ولم تستطيعي السيطرة
على الوضع ... محادثتها تعني أن ينقلب الوضع على
المكشوف مع زوجك ولن تستحي من شيء وستظل خلفه
معللة بأنك عرفتي ولم يحصل شيء.. وإذا صد زوجك عنها وتنكر
لها فهذه أكبر ضربة تتلقاها.. وموجعة أكثر من أي تهديد أو تخويف..
فرج الله همك ولا حول ولا قوة الا بالله..