استاذي اعرف عاقبه الانتحار
لكن لا اطيق الحياة الروتين الملل ضغوط في اسرتي
يتهموني بالتذمر لا احد يطيق كلامي او الحديث معي مؤلم جدا اسلوبهم معي

وين اذهب !!
الحياة سريعه وشبابي يذبل بدون ان استمتع فيه اريد ان اتقدم لكن كل شي يجرني للخلف من قيود اجتماعيه واسريه وقد تكون دينيه
احلامي كل يوم يموت بالنسبه لي حلم احساس الفشل والخوف يلزمني حتى في احلامي

ناقمه على المجتمع
للاسف حتى من ناحيه التدين اصبحت استثقل الصلاة واي عباده أخرى
دعوت الله كثيرررررا لكن لم ارى اثر لدعواتي
انا فتاة محطمه وحزينه الحزن والدموع ماتفارقني
اصحى من النوم افكر في شي جميل يدفعني للنهوض بسرعه والاقبال على الحياة ماالقى
الايام كلها متشابه !!!!

تأخري في الزواج هو اخر حلم اتمسك فيه وفي حال فشله تكون نهايه حياتي وهذا شي محتم لي
اذا اخذ الله امانته او انا انهيت هاذي الحياة

المشكله الان علاقتي مع اسرتي متوتره جدا وبالاصح انا لا اطيقهم حتى امي وابوي ماشعر تجاهم بحب
ابي الساعه الي افارق فيها بيت اهلي
طول الوقت اجلس وحدي
وش الحل لمشكلتي ؟!
النهايه لحالتي هل راح يجي يوم وافرح فيه او لا
اتمنى السعاده لكن ماوجدتها