اقتباس:
عزيزتي عاشقة
التعود على خدمة النفس واجب توجيهه في البيت للبنت و الولد سواء
لانريد بنات متكلات على الخادمة حتى في ارجاع ثيابها للدولاب
ولا ولد لا يعرف يقوم بأدني أمر من امور النظافة فيكون كالمعاق و العالة
في النهاية البنت المتعودة على عمل البيت ستتقن ذلك بأفضل من الرجل في بيتها
انا مش معترضة على كلامه
انا فقط مستغربة من تشعب نقطة الخدمات الفطرية و ترك الأساس من حسن التربية و التوجيه
يقول نيت انه يتكلم عن ثمرات او نتائج تلك التربية بأنه ستكون مهملة في كذا و كذا و كذا
فمالي اراه ركز على النتائج و ترك الأساس و أتى بذكر خاطف له هذا ما يتضح من سياق الكلام
|
جميل إنه عندك أحساس بالمشكلة، وهذا هدفنا أن نكون واعين لها
أما مالون باللون الأحمر وشرحت لك من قبل لماذا قلت لك عن الخدمات الفطرية، ولماذا اتيت بها كمثال أو كنتيجة لمشاكل التربية والوعي، حينما تأتي زوجة جديدة، لاتعرف تطبخ لا تعرف تغسل الصحون لاتعرف تغسل الحمام أكرمكم الله لا تعرف تكنس لاتعرف تنظف البيت لا تعرف تنظم الوقت، تستهلك يومها بالنت بالجوال بالمحادثات بالتلفزيون، لاتنام في وقت معين ولا تصحو في وقت معين، لا تعرف معنى الاستعداد للزوج والاهتمام به، وماذا لو أتت بأبناء كيف ستديرهم ستربيهم ستوازن بينهم وبين بيتها وبين زوجها!!؟ بربك هل مثل هذا النوع مؤهل لأن تكون أماً أو زوجة!؟ والزوج حين يرى هذه الشخصية ماموقفه؟ أكيد راح يقول ياسلام عليك ونعم الزوجة كذا أنتي تمام!!!
بالتأكيد هي جاءت من بيئة دلع كالأغلب عدم قيام بواجبات ضعف ثقافي في معرفة ماذا يعني أن أكون زوجة، صحت ذات يوم وأخبرت أن جاءها خاطب، اشترت ملابسها وفستانها، ودخلت بيت الزوجية دون أي أعداد لها.
اجمالاً: النتائج تعكس الأساس عاااااادة.