ما تفعليه أنتي للإصلاح حاليا
كلها دوافع ذاتية لكِ وخارجية لوالديكِ , وهذه الطريقة تنجح مرة وتفشل أخرى , ويكون تأثيرها مُتقطِعا , لذلك الإيحاءات لوالدكِ خصوصا تجعل له مجالا واسِعا
للتفكير العاطفي ,, وفي الغالب أن الرجل كُلما تقدم في العُمر كلما بدأت عاطفته في الخروج أكثر, فيُحِس بأنه بدأ يتغير, لذلك يحاولون جاهدين تأخير هذا التغيير , فبعضهم قد يبدأ معه بداية الخمسينات , وبعضهم بداية الستينات وبعضهم أكثر من ذلك , وبعض ينزِع الله الرحمة من قلبه نسأل الله العافية ,,
كُل ما عليكِ هو الإيحاء لوالدكِ (
بطريقة غير مباشرة تستثيري فيها دوافعه الذاتية لينطلق منها) وليس لأنكِ تُريدين أو أن أمكِ تُريد , هذا ما أقصده
..