اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيوبي الحليم
تعليقا على من يستغرب من تعلقي بها
صحيح أني أحبها جدا
ولكن قلت لها عدة مرات الزواج مشروع شراكة
وأنا صاحب حقوق فإن لم آخذها فلن أصبر للأبد
وقلت لها إن الإنسان قد يقطع يده أو رجله حين يحتاج لذلك لكي يعيش
ولهذا عاملتها وفقا لحديث: (أحب لأخيك ما تحب لنفسك)
وكانت هناك حلول لم تستنفذ فلم أحب أن أنهي العلاقة قبل المحاولة بكل الطرق
وأيضا لم أكن أنظر إليها كمجرد زوجة بل كانت نظرتي لها كإنسانة تحتاج المساعدة أكثر
فإن لم يقف الزوج مع زوجته في مرضها الجسدي أو النفسي فمن سيقف؟
كنت أحس دائما بأنها لا تعي تصرفاتها وتندم على ذلك
وتضر نفسها أكثر مما تضرني وأنا تألمت لألمها ونسيت ألمي
خصوصا عندما أرى معاناتها في الحمام أو في الصلاة
وأيضا أنها ملتزمة وصالحة في نفسها ومن أهل القرآن فتستحق الإكرام لذلك
وأيضا كأم لأطفالي
فعاملتها كأحد أطفالي الذين لن أتخلى عنهم تحت أي ظرف ما دمت قادرا
أحتاج دعواتكم كثيرا
|
أخي الحليم.. رغم اني لا أؤيد استغلال الأمراض الروحية كشماعة لتبرير سوء الخلق أو سوء التصرف, إلا أنني أعتقد أن زوجتك بها مس.. والدليل قولك بأن لديها وسواس في الطهارة وتعاني "في الحمام أو في الصلاة" وكذلك نفورها منك وافتعال المشاكل التي تفسد حياتكم الزوجية على الرغم من سعيك الحثيث لإصلاحها.. بمالمناسبة, هلا وضحت اخي ماهي نوع المعاناة التي تعانيها زوجتك في الصلاة؟
أخي هل جربت أن تذهب بزوجتك إلى أحد الرقاة؟ هل سبق وأن رقت هي نفسها أو قامت بتشغيل سورة البقرة في المنزل؟
سمعت أن من بهم مس لديهم مشكلة مع النظافة.. وزوجتك على حد قولك مهمله في تنظيف المنزل ولا تزيل القاذورات وعندما تطلب منها ذلك تنفعل و
تتعب كما ذكرت في إحدى المرات
لست خبيره في هذا الموضوع ولكن أرى أن تأخذ الرقية الشرعية بحمل الجد
فرج الله همك وأزال كربك