أقترح عليك ما يلي:
1) موضوعك لا يستحق الانفصال أبداً.
2) ينبغي تأجيل موضوع المفاهمة طالما الضيف لديكم؛ لأنه لا يوجد أي داعٍ لمعرفة الناس بالأمر.
3) أنتِ ما زلتِ زوجة له وفي ذمته، وعدتك تنتهي بوضع الحمل.
4) ينبغي النقاش حول مسألة إهماله للصلاة مع النصح الهاديء والترغيب والترهيب بعد العودة لمنزلك.
5) في جلسة المفاهمة ينبغي أن تعتذري منه على أسلوبك، ويعتذر هو عن ضربه لكِ.
6) أنتِ قلتِ أعلاه في المشاركة رقم 142 بعد الرد عليّ ما نصه "الشخص نفسه مو راضية عنه ولا ودي فيه خاصة بعد اللي صار".. هنا مربط الفرس والإجابة على طريقة أسلوبك وتعاملك معه بالرغم من معرفتك لظروفه لكن عدم الرضا جعلك منك قاسية نوعاً ما في التعامل معه؛ لهذا ينبغي إصلاح هذه النقطة بداخلك.