أخي الكريم
كلي خجل من الخطأ الوارد واعتذر لك وأشكر لك حسن توجيك لهذا الخطأ
قلُ في ردي السابق. أنها ستقيس نفسيته ولماذا ينظر لما حصل منها من نقص ويعاقبها ويبعدها ولا ينظر لما حصل. منه من نقص وذكرتُ في ردي الأول عن المجتمعات الذكرية التي ترفع قيمة الرجل لذكوريته لا لقيمته وحسن فعله فتجعل غضبه مبرر على أدنى خطأ من المرأه وتسترضيه ولو كانت أخطاؤه مثل الجبال قال تعال (ولهن مثل الذي عليهن وللرجال عليهن درجة) وليست هذه الدرجة الخطأ من جانب واحد.
وأشكر لك الاطراء وأكرر الاعتذار.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.