من الأشياء المحزنة أن الأطفال لايريدونه
مع حرصي الشديد أن تضل صورته بعيونهم جيدة ولا أسمح لأحد أن يتحدث عنه بسوء بحضرتهم
لكن التؤام بعمر 11 ويفهمون كل شيء ويدركون وضعنا جيداً خاصة أن أموراً فضيعة حدثت منه
بحضرة أطفالي وخاصة الكبيران فهما قد شاهدا ماحدث لي منه

وبعدها الأطفال لايريدون مني حتى أن أتحدث بالحسنى عنه
فابني حين أقول له حبيبي هذا أبوكم مهما حصل يضل أبوكم وله حق عليكم
يقول لي ماما كفاية أنا كبير و عارف كيف بابا فلا تفكري ترجعينا نعيش ثاني معاه
أحنا نتكلم معاه ونحترمه عشانك بس

فيه صدع كبير في علاقة الأطفال بأبيهم

__________________