اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خواطرمكسوره
طيب ايش الغايات النبيله من وجهة نظرك التي تدعو للتعدد انا معك ممكن للانجاب او وحده مهمله لزوجها و ماتتعاشر بالمره مافادت محاولات الاصلاح معاها .. وغيره. .. بس تدري اكثر شي يقهر الحريم الرجل الا يمشي ويلقي موشحات في التعدد ومافيه من فائده عظيمه للقضاء على العوانس وفي النهايه يتزوج بنت 16 و 20 ويخلي العوانس ...
وبالنسبة للخلع لو اروح اقول للقاضي انا اكره زوجي وما اطيق عشرته واخاف اقصر بحقوقه راح يخلعني على طول .. وفيه فتوى شفتها تقريبا في اسلام ويب المرأه لو كرهت زوجها لزواجه عليها وخافت الضرر والتقصير معه يجوز لها الخلع... وهذا الجانب فيه قصة المرأه في عهد الرسول التي كرهت زوجها وهو كان يمشي ورائها ويبكي في طرقات المدينه ومع هذا ما اجبرها الرسول ترجع له وقال لها ردي عليه حديقته ..
|
سؤالك جيد عن الغايات النبيلة
هل تعلمين أن في معظم دول العالم إحصائية النساء تفوق الرجال ؟!
لذلك ما أباح الله، عز وجل، التعدد عبثاً
* صون أكبر عدد من النساء، والقيام بحوائجهن من النفقة والمسكن والملبس، وكثرة النسل، وهذا أمر مطلوب شرعاً.
* فرصة جديدة للزواج لمن هي مطلقة أو أرملة أو فاتها قطار الزواج.
* سبب للتعارف والارتباط والصلة والنسب بين أكبر عدد من الناس.
* قد يُعجب الرجل بامرأة أو العكس، فلا سبيل شرعي للقائهما إلا بالزواج.
* راحة وسعادة للرجل الحاد الشهوة.
* تفرغ المرأة لنفسها وبيتها وأهدافها في غير ليلتها، مما يولد الشوق لبضعهما.
* تلبية فطرة الرجل في حبه للتعدد، وحب معاشرته للنساء، وليس بالضرورة أن يكون حباً جنسياً ( صدق أخٌ كريم عندما كتب في هذا المنتدى أن معظم الرجال معددين، إما بالواقع، أو بالحرام، أو بالخيال! )
* تنافس الزوجات في الاهتمام بالرجل في كل نواحيه، بعكس الذي لا منافسة عليه. 
* التماس الغنى في التعدد، يقول الله عز وجل في كتابه: " وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يُغنهم الله من فضله والله واسعٌ عليم "