منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - كيف أعيد زوجتي الى البيت وأتفاهم معها
عرض مشاركة واحدة
قديم 29-10-2014, 03:42 PM
  #2
صبر_واحتساب
عضو دائم
تاريخ التسجيل: May 2014
المشاركات: 58
صبر_واحتساب غير متصل  
رد : كيف أعيد زوجتي الى البيت وأتفاهم معها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُذَيْلُها المُحَكَّك مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ,,

أسأل الله أن يُعجِل ما فيه خيرٌ لك ,,

حتى لو عادت الأمور لمجاريها , لن تتقبل نفسكَ ما حصل , يا رجل قد أعذرتَ لنفسِكَ , وسعيت سعي المصلح ,

أما بخصوص كلامها لزميلتها فهي ليست صغيرة , وليست صغيرة نوعاً ما , هي امرأة مُدركة عليها أن تتحمل نتاج فعلها , وأن تعلم خطأها وتتوب لله منه ,

ما دام في قلبك شيء لها , تواصل معها وأبلغها بما عندك من أدلة , واطلب منها أن تتوب لله عز وجل ودلها على طريق الصواب وأيقظها من غفلتها بقوة الطلب ( الكف عن تشويه سمعتك ) مقابل الستر , وأنت استرها لوجه الله , ولكن كي تتقي سوء لسانهم , وقبيح نواياهم ,

اجزم , فارق , ابحث جيداً هذه المرة , لأبناءك طبعاً .

موفق ,
جزاك الله خيرا على نصحك ومتابعتك.

بالنسبة لموضوع أنها صغيرة من عدمه، أنا كنت فقط أجيب عن سؤال أحد الأخوات عن عمرها. لكن كلامك صحيح بكل تأكيد، فهي بالغة عاقلة، وعليها أن تتحمل نتائج أقوالها وأفعالها. وبالنسبة لعودتها، فقد ذكرت في مشاركتي السابقة أن عودة المياه لمجاريها أصبح من شبه المستحيل، حاولت قصارى جهدي في الصلح ولم أجد منهم إلّا التمادي والفجور في الخصام، والحمد لله على ما آلت إليه الأمور.

بالنسبة لموضوع أن أبلغها بما لدي من أدلة، فأنا أنوي على فعل ذلك بإذن الله، لعلها تراجع نفسها وتكفّ عن الكذب. لكنني ما زلت أفكر بالوقت المناسب لذلك، إما أن أرسلها الآن أو بعد انتهاء القضية. ما يجعلني أتردد في إرسالها الآن أنني أخاف أن تتهمني في المحكمة بأنني أهددها أو أبتزها، فهي تبحث أن أي عذر أو سبب لترميني بالمزيد من الاتهامات. عموماً، فأنا أنوي أن أرسل لها الرسائل بغض النظر عن الوقت، وأنوي أن أستر عليها ولا أفضحها. لكنني أدعو الله أن يكف ألسنتهم عنّي، أو أن يظهر الله حقيقتهم وسوء أخلاقهم إن استمروا في افتراءاتهم الكاذبة.

بالنسبة للبحث جيداً، فالتوفيق من الله تعالى، والحمد لله على كل حال. كان معياري الرئيسي في البحث هو الدين والخلق، واستمر البحث عدة سنوات حتى وجدت زوجتي التي كان ظاهرها أنها في القمة التقوى والأخلاق، لكن للأسف كانت حقيقتها غير ذلك تماماً. الحمد لله على كل حال، أسأل الله أن يوفقني لأجد من تكون فعلاً على دين وخلق.

شكراً لك مرة أخرى على متابعتك المستمرة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أتعبتني الدنيا مشاهدة المشاركة
الرسائل تحسم الموضوع زوجتك تميل لبنات جنسها ويتضح من الرسائل إنها على علاقة بإحداهن ،، فهي تعاني من خلل ما أما هرموني أو نفسي أو أخلاقي وفي كل الحالات حتى وإن تعالجت من مشكلتها هل ستتقبل العيش معها ؟ هل ستثق بها؟ هل ستأتمنها على بيتك وأطفالك ؟
تخيل إن كانت تلك الرسائل موجهه لرجل هل كنت ستشاور في أمرك أم تحسمه؟ !
لابد أن يعلم أهلها بتلك العلاقة وذلك لمصلحتها لمعالجتها و إن تزوجت مرة أخرى تكون أنثى طبيعية وليست شاذة إن كنت تريد لها الخير فعلا ً ،،
كلامك صحيح، كل ما حصل يكسر روابط الثقة والمودة. ما حصل هو أنني لا أشاور أمري، بل أردت أن أتأكد إن كانت هذه الرسائل تؤكد عدم سلامة قلب ومشاعر زوجتي.

ما زلت أفكر في موضوع إن كنت سأرسل الرسائل لوالدها أم لا. من جهة فيجب أن يعلم ما عليه ابنته، لعله يجد حلا لابنته ويكف عن إيذائي بالكذب، ومن جهة أخرى أقول أنها هي المسؤولة عن أفعالها ويكفي أن تعرف أنني أعلم بذلك.



شكراً لك على ردك ونصحك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليغ مشاهدة المشاركة
-أشكر لك ثقتك.
-أنت ترغب في عودة زوجتك من داخلك.. وهذا شيء واضح لي؛ لأنه ما زال لها شيء في القلب، والعلم عند الله.
-أسئلة صريحة:
ماذا تريد الآن من المحكمة أنت؟
هل هو الصلح؟ أم الفراق وإعادة أموالك؟
ماذا ستفعل بالرسالة التي وجدتها في جوالها؟
َ
جزاك الله خيراً على اهتمامك ومتابعتك.

ما زال في القلب بعض المودة لها، لكنه يخف ويتلاشى بالتدريج مع كل جلسة في المحكمة لما أجده منها من كذب وافتراء. قلبي يتمنى عودتها من حين لآخر، لكنني عندما أفكر في الموضوع، أجد أن عودة الثقة والمحبة أصبح من شبه المستحيل. كيف أثق بمن قلبها متعلق بمشاعر غير سليمة، وبدل أن تجد حلاً لمشكلتها قررت أن تكذب عليّ وتتمادى في الكذب حتى في المحاكم.

بالنسبة للمحكمة، في البداية كان هدفي الأساسي هو الصلح، توقعت أنها ستتردد في الكذب إن وصل الأمر إلى الشهادة في المحكمة، وظننت أنها ستعود إلى رشدها لو رأت ما لدي من أدلة على كذبها وسمعت من القاضي عظم شأن طلب الطلاق. لكن ما حدث هو عكس ذلك، استمرت وتمادت في الكذب. الحمد لله على كل حال.

بالنسبة لرسائلها، سأرسلها لها إما الآن أو بعد انتهاء القضية على تتهمني بأنني أهددها أو أبتزها. وما زلت أفكر إن كنت سأرسلها لوالدها أم لا. أما ما عدا ذلك، فأنا لن أرسلها لأحد وسأستر عليها، لكن أدعو الله أن يكف كذبهم عني.

شكراً لك على اهتمامك ومتابعتك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله 1988 مشاهدة المشاركة
طنشها الي ان الي تتصل وتدور رضاك
شكراً لك على ردك، لكن فات الأوان على ذلك من زمن طويل.