المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وتر قلبي

هو يضغط سابقا بسبب ظروفه الدراسية

اكيد انتي درستي وعندك خلفية عن هذه الضغوط، وصدقيني ضغوط الجامعة اسوأ وضغوط الماجستير اسوأ واسوأ ولكن الدكتوراه اتوقع اقل سوءاً لأن الواحد وقتها اتعود او اتبلدت مشاعره
المهم جزاكي الله خير على صبرك وتفهمك لما مر به من ضغوط


صبرت عليه وتحملت مدة 4 سنوات


ان كان صبرك لله، فستجدينها في الدنيا والاخرة ، واما ان كان لغير لله، فنحن فيها الان ومازال الوقت مفتوحاً لتصحيح مسار هذه النية الى طريقها السليم

وكنت احدث نفسي ان بعد الصبر الظفر

كلام سليم، ولكن وقت الظفر يعلم به الله سبحانه وتعالى فقط

لكن عندما انتهت دخل في دوامة الدين

هل سبب الدين من اجل الضروريات او من اجل الكماليات؟ وهل هو من اجلكم ام من اجل غيركم (اهله مثلاً)؟


لدرجة انا لا اعلم هل هي شخصيته الحقيقية او هو هكذا !

صراحة سؤال ذكي
اعجبني سؤالك

تعالي نفكر فيها سوياً

الدراسة - الدين ، مختلفة عن بعضها البعض ولكنها تجتمع في صفة انها كلها عبارة عن ضغوط يتعرض لها الانسان.

وزوجك رسم لنفسه سياسة لمواجهة هذه الضغوط وهو الصبر الشديد حتى تنفرج بنفسها وتعدي (ازمة وقت) وبالتالي مهما تغير شكل وهيئة الضغط فزوجك يقابلها بنفس التصرف.

وهذا قد يعود الى

- قلة تثقفه في هذه الحياة (26 سنة صراحة ماالومه كلنا ذاك الرجل، والاهم من هذا كله ماالومك انتي والف نعم فيكي وفي صبرك) .
وهذه علاجها بالتثقف (اما بكيفه او عن طريقك (مباشرة - غير مباشر (نجمع كتب او مقالات ونضعها في طريقه بحيث يراها صدفة ويقرأها من غير ضغط مباشر عليه- او ممكن تعطيه كتب وتقولي له خلنا نكسب اجر الناس ووزعها على صالونات الحلاقة لكي يقرأها الزبائن - او ممكن تأخذيها معك وتخبئيها في السيارة ولما يجي يوم من الايام وهو ينظف سيارته يراها ويقرأها- او ممكن يقرأها في ايام خلوته)))

أو قد يعود الى

- وجود عقدة نفسية منذ صغره .
وهذه علاجها اما بطبيب سلوكي (نفسي) او عن طريق الضغط على نفسه ومعالجة نفسه بنفسه.




حاليا انا في هذي المشكله انا اخطأت عليه

صراحة قرأتها اكثر من مرة ولا قدرت افهم، فإن كان بالامكان انك تعيديها (المشكلة) بصياغة مختلفة وبحيث تحتوي على (السبب - تصرفك - تصرفه - كيف انحلت المشكلة) اكون لكي من الشاكرين


لآني مصابة بالقولون و الضغط النفسي و العصبي

حاجة عرضية وتعدي ان شاء الله


بخصوص سؤالك عند زواجنا ل اول الشهور وعند حدوث مشاكل كان يذهب بي عند أهلي بالأسبوع و الاثنين وبعدها يأخذني و لاكان شيء كان وعندما اقول ان الأمور لاتحل هكذا كان يرد انه ((عندما كان اعزب يبتعد حال غضبه عن الناس من العمل للمنزل يجلس لوحده حتى يهدأ ثم يمشي ماكان للمشكلة حدوث لأكن الوضع في الزواج يختلف ..... ليس معقووووول ان تحدث مشكله بلا حل او نقاش يهرب ل يصمت و يعود هكذا متناسي المشكله و يفرض علي نسيانها أيضاً


الزوج دائماً يرى نفسه على صواب وانه اكثر خبرة من زوجته، وبالتالي هو يقول لك الان : لاتناقشيني انا عند حل ومجربه من زمان ونفع معي (حجته انقضاء المشاكل (مثل الدراسة جرب انه يصمت والان نجح الحل! بحجة انه لاتوجد دراسة (زال سبب المشكلة)!

قاومت هذا الذي يفعله و افهمته ان الزواج يختلف في حل مشاكله يتقبله ثم عند الغضب يفعل ذالك


ياسلام عليكي
هذا اللي نفسي اعرفه من اول
لا ولاحظي كلمة "قاومت" وبالتالي كان الوضع اشبه بخطر شديد عليك وسيغلب على حياتك فقاومتيه ولكن لم تنتصري على هذا الطبع وغلبكم الان

س- كيف كانت مقاومتك وافهامه؟ نبرة صوتك واحترامك له؟ كيف كان تقبله لكلامك؟

ارجو انني وصفت الامر بصحه