رد : انا وحدي
كنت أشاهد وأسمع
استهزاء واستنقاص يوجه نحوي
كنت مثالية. في مشاعري وأفعالي
لم أعرف يوما الكيد وكيف تلقى النغزات والضربات
بدائية ربما . بلهاء ربما...
لا أعرف بما أصف ذلك الشعور بالالم
وكيف انني لم أنجرف في طريق أخرق ملئ بالحسد والحقد.
حالمه ومتفائله..
أطير فرحا من أبسط الاشياء.
كيف أتغير ؟
هل أريد ان أتنازل عن نفسي لآهزمهن؟
هل ما أنا عليه صواب؟
تساؤولات تقتلني أحيانا .. لا ينتشلني منها سوى شعاع أمل جديد.
أريد أن أعرف أين مكاني من نفسي؟
لربما اليأس اليوم قريب مني لذا أتوه في مالا أريد تذكره ..
سأعود أقوى لربما نهاية اليوم أو غّذا
بانتظار رجوعي سوف أكون.
أكون منتصرة بنفسي لاني سأنجو من جديد .