فَأل أخضر : لَمْ أَعُد لأُجَادِلكَ والله وَلَا يعْنِينِي ثَناؤكَ علَى ذَاتكَ أو ذَمُّكِ لهَا أبدًا إِذْ أنْتِ أعْلمُ بِهَا مِنّي مَا اسْتنكَرتُه وعَليْه اسْتددلتُ بِالآيَةِ اسْتِثناؤكَ لِذَاتكِ مِنْ كُل نِسَاءِ الخَلِيج ... (باستثناء نفسي) !! وفِي قوْلِكِ هَذَا لم تَمْدَحِي ذَاتكِ -فقط- بَل حَكَمْتِ عَلَى غيْركِ بِالعَكْس ! وإِذْ أعْرِفُ عَشَراتِ النّساء مِمّن تَشُكِّي فِي وُجودِهنّ عَلَى سَبيل المِثَالِ لَا الحَصْر! أُقدّرُ نَصِيحتك, وأَرْجُو لكِ التوفِيق .
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!