سَبَبٌ مِنْ أَسْبَابِه, وَليْسَ أوّل وَلا آخِرَ أَسْبَابِه !
" أوَّاهُ, ... مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!