منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - ماهو الحل للطفل اللي بداخلي - unlimited
عرض مشاركة واحدة
قديم 29-11-2014, 01:35 PM
  #8
أخي في الله
موقوف
 الصورة الرمزية أخي في الله
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 6,299
أخي في الله غير متصل  
رد : ماهو الحل للطفل اللي بداخلي - unlimited

اختي اللامحدودة

اريدك ان تردي علي في المستقبل بلون مغاير للوني، او على الاقل ضعي علامة في بداية كلامك من اجل سهولة تمييز ردك من ردي (علامة مثل # )

- اما بخصوص تعليقك اعلاه وخاصة كيف قلت ان الواحد طبيب نفسه وبعدين غيرت رأي وقلت روح لطبيب نفسي!

فأقول :
لم اقصد بكلامي عدم الاستعانة بأحد، ولكن مقصدي عدم تهميش المخ والانقياد الاعمى خلف الاخرين
(بحجة انهم دكاترة، وفي الاخير يطلع فشنك وكان المفترض يعلم نفسه)
وانما الافضل انه يأخذ المفيد من كل اصناف البشر ويرمي غير المفيد
ويفعّل (استفتي قلبك ولو افتوك) .

اختي

بدأت بتطبيق الموضوع الموجود بتوقيعك على مثال في حياتي ، احببت وضعه لكي هنا من أجل التأكد انه انا ماشي صح ام لا.


اسميت الملف :

اول الغيث

عناصر الواجب :

- موقف
- شعور (الطفل) (اللاواعي)
- المحاكمة (التصحيح) (الكبير) (الواعي)
- قراءة ماسبق امام المرآة
- ابكي او اضحك براحتك، اهم شي تتفاعل مشاعرياً
- مزق الاوراق.
---
- اهدافي ( لم اعملها)
- كيف اوصل لها ( لم اعملها)

--------------------

وهذا هو المثال :

في احدى الاجازات الصيفية اتت عائلة (ابن عمتي (اصغر من والدي بعشر سنوات تقريباً) وزوجته بنت خالة والدي. وتغطي شعرها عليه فقط ولديه اولاد مقاربين لعمري من مدينة غير مدينتنا واقاموا عندنا فترة الصيفية (كان رمضان وقتها) اتوقع كان عمري 8سنوات


قبل لا اقول الموقف :

كان وضعنا المعتاد في رمضان من غير ضيوف :

هو الهدوء التام، ثم تحدث مشاكل لوالدي مع والدتي في فترة ما بين الساعه 2-5 عصراً يمكن بسبب لانه مدخن ولايحتمل الصيام
وتكون روحه في انفه (زي مايقولون في الروايات) وتحدث ازمات
قد تتطور الى مالايحمد عقباه كالعادة
( رمي والدي للقدور (اللي فيها الفطور) في الارض - صراخ من والدي وعناد مع دموع من والدتي - يومين سوداء وكئيبة بعدها - ذهاب والدتي لاهلها - وغيرها من التداعيات).

والوالد عمره ماضربني جسدياً
(لأنه كان ينضرب من والده ولايريد لنا ان نعاني مثله، فكان كل شغله ضرب نفسي غير طبيعي وهو مش شاعر لأنه ماجربه من والده)


الموقف (1) :

1- فترة ماقبل اذان المغرب بساعة اواكثر :

كنت انا وابن ابن عمتي في صالة الشقة المجاورة لشقة والدي، وكان هذا الولد يحب اللعب وحركته كثيره وصوته مرتفع مثله مثل اي طفل بهذه المرحلة العمرية وخاصة انه جاي من المنطقة الغربية

(بيئتهم اكثر انفتاحاً) ومعاه سيارة لعبة بحجم اكبر من كف اليد وشوي يروح الجلس وشوي يروح الصالة ، مرة يضع السيارة بالارض ويحركها ومرة فوق طاولة الطعام يمشيها ،

والحريم مشغولون (والدتي ووالدته كانو في المطبخ يجهزوا طعام الافطار) ووالده اظنه كان في غرفة ثانية يتابع التلفزيون ، ووالدي كان في غرفة جلوسه يقرأ القرآن (ماشفته بس عارف جدوله)

المهم، انا بأحاول اوزن
بين والدي وهدؤه وجدوله اليومي الرمضاني كي لايخرب
وبين ان اجاري هذا الطفل في لعبه بالسيارة (وانا كنت طفل مثله بس ماكنت اشعر اني طفل)

وماهي الا لحظات وحدث ماكنت احاول منع حدوثه :
اتى الوالد من غرفته وهو معمي وفتح علينا باب الشقة وبيده سلك كهرباء ابيض (ممكن طوله متر ، رفيع وصغير )
وسحبني من يدي واخذني معاه (اصلا اول مامد يده ليسحبني انا ذهبت معه طواعية وبدون اي مقاومة) الى غرفته بالشقة الثانية ،

ودفعني بيده لأدخل الغرفة

وأثناء دخولي لهذه الغرفة شبه المظلمة (بسبب قرب وقت المغرب)

لمحت اشعة شمس العصرية المتواضعة والمنسابة بهدوء عبر النافذة وعبر زاوية 45 درجة لتنير بقعة صغيرة من ارض الغرفة (المنتصف)

ووصلتني رسالة منها في جزء من الثانية مفادها :
" لاتحزن - ربنا معاك - انا حزينة عليك ومؤازرة لك - شد حيلك - ترى فيه جمادات واقفه معاك حتى لو تخلت البشر عنك وانت لست وحدك" .

اوقفني الوالد خلف باب الغرفة من الداخل في الزاوية
( يعني كانت الغرفة كلها امامي واسعه لكن هو واقف امامي ولفرق السن وطوله فكنت اراه كالعمارة)

وسألني الوالد وهو معمي من الغضب : عارف ايش راح اعمل فيك؟

قلت له وبكل هدوء واستسلام وتحمّل لمسؤولية عدم تهدئة الطفل الضيف : راح تضربني بالسلك.

عندها والدي وكأن سطل موية باردة انكب عليه (مثل ماوصف نفسه بعد سنين وهو يحكي القصة للناس) وانطفأ غضبه

وقال : خلاص روح مكان ما كنت.

واطلق سراحي.

وذهبت واكملت يومي.


الموقف (2):

جاء وقت الافطار واذن المغرب وجلس الجميع (عائلتي وعائلة الضيف قريبي)
على المائدة بانتظار والدي كي يأتي ويفطر معهم (بس تمره فقط لأن له طقوسه الخاصه) .

اتى الوالد وقال وهو زعلان وبصوت هادئ وغاضب : انت (اللي هو انا) لاتفطر الا بعد صلاة العشاء كعقاب لك ولا تجلس معنا.

تقبلت العقاب وذهبت لغرفة مقابلة لهم وهم بغرفة الطعام يتناولون الفطور ونظرات الشفقة والحزن على والدتي ووالدة هذا الطفل اللي تسبب لي بالمشكلة هذه وهم بنفس الوقت صامتون لغضب الوالد

وبعد ماراح الوالد ، جاؤوني (الامهات) ويعطوني الاكل وكلهم حزن : كل، خذ لقمة ، اشرب .

قلت لهم : قال بعد صلاة العشاء يعني بعد صلاة العشا واصلاً انا مش جيعان ( كنت عطشان شوي ).

وكنت اقول داخل نفسي ( ياأخي ايش فيهم هذولي الحريم! بس همهم يأكلوني ويشربوني! مازالوا على اخطاؤهم ويعملوا اشياء بالخفاء وتزعل ازواجهم (في حالتهم هذي اللي جايين يأكلوني فيها من خلف ظهر الوالد!)
متى يصحين من غفلتهم ويهتموا بازواجهم!

وكملت جلستي في الغرفة الى وقت صلاة العشا بوضع فيه حزن خفيف والم


الشعور:

شعور الطفل (اللاواعي) :

أ - قبل لايأتي الوالد ويسحبني :

متضايق من تصرفات هذا الطفل (تصرفاته مثل تصرف اي طفل بهذا العمر) ولااريده ان يسبب لنا اذى ولا اريده يزعج الوالد ويخرب يومنا

وبنفس الوقت اقول ياناس هذا طفل ايش ذنبه عشان نقول له لاتلعب !

و بنفس الوقت ايضاً اشعر بمتعة لما العب معه بس ماادري ايش هذه المتعه (يمكن لأني طفل مثله وتعجبنا هذه الالعاب!)

فصرت العب معه تارة، واهديه واقول له اخفض صوتك تارة اخرى

ب- دخلة الوالد علينا :

حدث ماكنت عامل حسابه واخشاه وهذا الافندي (الطفل الضيف) مو راضي يفهم اني افهم اكثر منه واعرف ايش راح يصير ( لذا انا عاذر هذا الطفل) ، والوالد معذور ايضاً عنده نظام في بيته والكل عارف النظام ، فلما انكسر النظام هذا فقد اعصابه وماينلام.

وشاعر بحزن مخفي انه ليش مو مكتوب علي اني انبسط مثل العالم الثانية!

ايش دا العذاب النفسي اللي احنا عايشينه هنا!


ج- اثناء ذهابي معه لنيل العقاب :

شاعر بأنه مافي اي شيء غريب، خطأ وحدث ، فيجب علي اخذ العقاب ومراعاة نفسية الوالد اللي خربوها عليه هذولي الضيوف.


د- اثناء دخولي للغرفة:

الخوف قليلاً ووقفة اشعة الشمس معي، وجسمي متأهب لنيل الشحطة، والمسألة مسألة وقت ، يعني كان الشحط هو الحدث الاعظم ومخي مشغول بمواصفات الضربة وقوتها وسرعتها ووين راح تجي بجسمي


د- اثناء حرماني من الافطار في وقته ووقت فرحته الطبيعية:

كرهت الحياة المؤلمة نفسياً وتم انتزاع الالوان من حياتي، انا الان لا استمتع ابداً الا بالأكل لوحدي!؟ واستغرب من الناس اللي تحب الاكل مع الجماعة؟

هل هذا بسبب هذا الموقف والمواقف الشبيهه (والدي في كل وجبة يقعد يذكر اهل والدتي بسوء (باسلوب ساخر) والوالدة ماتقدر ترد عليه وانا اشعر وكأني باكل سم ونفسي اقلب الطاولة عليه وادفنه بين صحون الاكل!)


هـ- اثناء كتابتي للموقف الان :

مقهور على طفولتي اللي راحت ومو مقهور!

يعني لكل شيء ثمنه، فيمكن لو لعبت مثل الاطفال ماكنت حأصير حكيم زي الان!

نفسي اروح اصارخ في الوالد واشتمه بكل شي يخطر في بالي ومايخطر

ولكن ليس من اجل الانتقام، وانما من اجل اجد سبب احن عليه على والدي وابكي واحضنه (لأني شتمته) !

اذن انا اريد الحنان منهم والبكاء في صدورهم مع التنفيس عليهم.

انا اعلنت الحرب والمقاطعه لوالدي ووالدتي نفسياً منذ فترة طويلة ، وتم تأكيدها قبل كم يوم ، وقلت لوالدتي اتركوني في حالي كي لاتحدث امور لاتحمد عقباها.

واعطيني فترة من الزمن اعالج نفسي (وياصابت وياخابت) وستحدث مواجهة قريبا مع والدي ومن الان مجهز نفسي للوقوف بوجهه بالرفض للانصياع له والانسحاب من الجلسه كي لااغلط عليه، الى ان اعالج نفسي واعرف كيف اتصرف معهم باريحية وتصرف سليم.


التصحيح (المحاكمة) :

اسمع ياابني والدك المفترض انه يكون اكثر حنيه عليك ويعطيك مساحه لتعيش عمرك وطفولتك بكل اخطاؤها ، ولكن لأنه بشر وضعيف فهو اخطأ خطأ فادح معاك بأن عاملك اكبر من عمرك، وجعلك كبش فداء كي تصل رسالة للضيوف انكم ازعجتموني

والمفترض عليه :

- انه ينادي زوجته ويقول لها اجعلي الاطفال يخفضوا من صوتهم.
- يوصل رساله وتنبيه للجميع بما فيهم الضيوف اني اعاني من نوبة عصبية بسبب الصيام وبسبب امور في نفسه انه مايصير قبل المغرب يكون فيه ضحك ولعب وانما فقط قرآن وادعيه.
- يفتح الباب عليكم ويناديك بحنية وياخذك للغرفة ويقول لكي ياابني ليش بتلعبوا في هذا الوقت الفضيل؟ ليش صوتكم عالي وحركاتكم كثيرة؟ ماتعرف ان والدك سريع الغضب؟ يللا روح وخليكم اهدأ.

- والدك ان كان همه الوقت الفضيل كان يجب عليه ان يحببكم فيه مو يكرهكم فيه.

- مايجامل الناس على حساب نفسه وبعدها يتصرف خارج طوره وتخرب المجاملة كلها.

- بخصوص ذكر اهل والدتك بسوء اثناء الاكل، فانت رأيت بنفسك الان لما اتزوجت وصرت تعمل مثله لزوجتك، بحجة انك مضغوط من العمل والظروف المحيطة وماتقدر تنفس الا في وجه زوجتك لأنها الوحيدة اللي ماتقدر ترد عليك .

واما ياابني بخصوص والدتك فانت عارف انها مغلوب على امرها ومهمش دورها في اسرتكم، ولكن المفترض عليها :

- تحسم امرها وتشوف حل مناسب وخاصة ان المشكلة متكررة.

- تأتيك وتبتسم بوجهك مع حنية وبدون شفقة وتقول الله يعطيك العافية على صبرك وفخورة فيك ياابني، وربنا يسهل عليك امرك ويجعلك بار باابوك اكثر واكثر.

- تكون شجاعه وتوقف بوجه ابوك وياقاتل او مقتول عشان تتعدل الامور.

واما بخصوص الضيوف فكان يحب عليهم مراعاة المضيفين، ولكن احنا حنقعد نعلم كل الناس!

المفترض تكون هناك مرونه موجودة في كل الاطراف ومراعاة وشفافية متبادلة

واما بخصوصك انت فأنا ارى انك كنت قد المسؤوليه وشجاع، ولكن كان على حساب نفسيتك.


- المسرحية (قراءتها امام المرآة) :

مسكت الايباد وبدأت بالقراءة امام المرآة، مع الضحك على نفسي ، واتلخبط في القراءة وعندما انظر الى وجهي في المرآة يتشتت تركيزي واسكت

فقلت:، القصة وانا اعرفها فلماذا اقرأها حرفياً؟

ورجعت للمسرح وتخيلت الجمهور (جمهور وهمي تارة) ( وجهي انا بالمرآة هو الجمهور تارة اخرى)

وبدأت اقدم القصة وكأني استاند اب كوميدي

واعطيتهم نبذة عن العائلة المستضيفة والعائلة المضيفه

وكل مايتشتت تركيزي ارجع اركز واتابع المسير واصرّف سكتاتي الطويلة للجمهور

وتابعت في سرد المسرحية
(وانا باسرد باكتشف جوانب اخرى للقصة واعذار لجميع الابطال غير التي ذكرتها اعلاه)

وانا الى الان مبسوط

واول ماجاء مشهد فتح والدي للباب ضاق صدري
واتغيرت نبرة صوتي

وتابعت

ومثلت المشهد كطفل وجلست خلف الباب وشعرت بشعور المسكين المغلوب على امره

ومثلت المشهد كأب ووقفت امام هذا الطفل الوهمي وشعرت بشعور مختلف

وختمت المسرحية ورميت الايباد على السرير (مااقدر امزقه) فما شعرت بشيء!

فقلت لازم احضر اي ورقه وامزقها

بحثت وما وجدت الا مناديل

سحبت منديل وذهبت للجمهور (المرآة) وشرحت لهم الوضع انه مانقدر نكسر الايباد فاخذنا هذا المنديل بدلاً منها

فسألني احد الحضور : وش الفايدة، نضحك على بعض حنا!

رديت عليه : معاك حق ، عشان كذه تخيل معي ان هذا المنديل هو الوسيط الذي استخرجنا به القصة من اعماقي (اشارات عصبية ودم ولحم وخلايا) ووضعناها في هذه الورقة

ها اتخيلت؟

طيب خليني اذكرك بالقصة من جديد ، وعدت ملخص للقصة الى ان شعر الجمهور ان هذا المنديل قد سحب الحبر الموجود بالقلب والخاص بهذه الذكرى المؤلمة

وحان وقت التمزيق

ووالله قلبي المني جداً وانا امزق المنديل تمزيق شديد وعدة مرات

وتذكرت اختي فاطمة (وهي تقول مين اللي راح يشيل الورق من على الارض)

وقلت : بقريح.

ورميت قطع المنديل الممزقة على الارض

واستلقيت على السرير وانا كلي الم وضيقه

واخذت نفس عميق وذكرت الله عدة مرات

ثم اخذت الايباد لاكتب هذا الكلام من اجل ان يذهب هذا الشعور المزعج

------

هل اديته على الشكل الامثل؟!!!



تعليقي: انا لماذا كتبت هذين الموقفين هنا :

(عصافيري اللي دائماً اضربهم بحجر واحد في مشاركاتي)

(لاحظي راح اكشف نفسي كنوع من المصداقية في ارادة الوصول للحل)

1- لكي اعرف هل انا عملت التمرين بشكل صحيح؟

2- بالمرة افضفض زي ما العضوات يفضفضوا هنا في المنتدى

3- اكسب تعاطف العضوات من غير مايكتبو تعاطفهم
(لأني اشعر بهم وهم يقرأون كلامي وبالتالي توصلني تعاطفهم ومشاعرهم).

4- رشوة للمعالج عشان يتعاطف معي واكسبه في صفي.

5- كي يتعلم من يفكر مثلي ماهي الطريقة الصحيحة.
وانه مو كل شي يجي في بالك تكتبه هنا (لأنها ممكن تستخدم ضدك) ،
ولكن انا ضحيت عشان تستفيد انت اخي القارئ.

6- عشان يتعلم الاباء والامهات من الموقف هذا

7- من اجل تعريف المدخنين بمساوئ التدخين

8- من اجل تعريف الام بموقفها المهم في هذه الامور، بدل ماهمها تأكله بس .

اين الوقفه النفسية؟

ليش ماقلتي بعدها بكم يوم او في الليل (بعد انتهاء المشكلة عشان مااكون في موقف المعاند او المقاوم) كيف نفسيتك؟

ايش رأيك بموقف والدك؟

انت لو كنت مكانه ايش كنت حتعمل؟

انا عذري لوالدتي انه اللي فيها كافيها والدي مهمشها تماماً.


9- من اجل ان يعذر الابناء (الذين مرو بموقف مشابه لموقفي) اباؤهم وامهاتهم.

10- عشان اتحمس انا اخي في الله اكثر واكمل التمرين، وبنفس الوقت استمتع فيه.

11- من اجل ان تحن علي زوجتي من غير لاتحن علي!
لا اريد ان اظهر ضعيف امامها واريد ان اظهر ضعيف امامها!

12- انا احب المنافسة واحل الواجب احسن واحد بالفصل، ولأنه لم تأتي الفرصة لكي يقدرني احد بالفصل، عملت هذا المثال واتمنى انك تعطيني نجمة (زي الاطفال هههه) عشان افرح.

المثال السابق اخذ مني : خمس ساعات (تفكير - ترتيب - صياغة - مشاعر - كتابة - تفكر)

شعرت براحة غريبة وبداية تنظيم في مخي، مع اني لسى مابدأت فعلياً!

تكفين اختي اللامحدودة (انليمتد)

اعطيني علامة كاملة على حل الواجب وابغى نجوم بعد.