اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abdullah30
هلا اختي
هالكلام عارفينه والانقطاع لا زال مستمر
انا ابي اسمع رأيكم في موضوع السؤال المكرر
شنو تفسيركم؟
|
تماماً كما في الدراما : ...
أن
وقود صدودها عنك ... و المزود الأول و الأعظم له هي:
أقوالك و أفعالك في طلب الودِّ منها !
اقطعها عنها تماماً و ...
"
ستضطرب " .
__________________________________________
الحل برأيي ؟
إليك هذه المسرحية التي سوف أنقلك
"أنت"
بها خلال
" 3 " شخصيات ، تأتي أدوارها تباعاً بالترتيب الزمني "
واحدة تلو الآخر " :
الشخصية الأولى / هي شخصيتك حالياً ...
العاشق الولهان الندمان المنكسر المتذلل على أعتاب طلب ودها ، كثير الاعتذار و الاقرار على مافعلت و مالم تفعل .
حسنا رغم أنك بالأصل قد بقيت على هذه لفترة أكثر من كافية من الزمن ، لذا سوف ننتقل إلى ..
الشخصية الثانية /
دع هاتفك أو لسانك أو وكالات أنباءك البشرية " طفلك أو نساءمحارمك أو أيا يكن "
ينقل لها هذه الرسالة ، فلسفة هذه الرسالة تقوم
على أن توهمها بأنها هي تلعب دور
"الضحية الفائزة " بينما تكون
في الحقيقة أنت البطل:
" يا للأسف يا حبيبتي يعني هل انتهى حبنا .. لن تصفحي عني ..لن تسامحني .. أعلم لن تصالحيني ..
لا بأس لن أضغط عليكِ
أنا أتفهم موقفك - أنت- ... سأقوم
" بما تريدين" يا حبيبة ..
لا بأس أنا أتفهم موقفك ...
أصبحت أكثر ذكاء وجدانيا لمشاعرك الآن لذا سأحقق لكِ ما تريدين دون ضغينة
لأنني أحترم قلبك و أحترمك .. أتفهمك رغبتكِ أنت الآن لذا سوف أحقق ما تحبين فـ
" سوف أنسحب الآن" ..أتمنى لك أسعد حياة من دوني .. دمتِ بخير و السلام ".
المهم
بعدما تتأكد أن رسالتك تلك وصلت ، انتقل إلى ...
الشخصية الثالثة/
استخدم نفس وكالات الأنباء تلك لتنقل لها هذه الرسالة :
" أتعلمين رغم أن فراقكِ
وتلبية رغبتك في أن أدعكِ و شأنكِ للترتاحي مني دون ضغينة من قبلنا كلنا ..
رغم أن تلبية رغباتك تلك جدا تؤلمني وتوجعني بالطبع .. إلا أنني
" اطمأنك واطمأن رغبتكِ " ألا تقلقي علي بأني محسن الظن بالله الرحمن لكلينا كلنا ...
فلعل انفصالي عنك كما أحببتِ خيرة لك و لي ... الحمد لله العليم الحكيم ...
أعلم بأني ضغطت عليكِ ضد رغبتك بقربي كثيراً لذا أعتزم أن أوصلكِ إلى مرحلة الطمأنينة و الراحة
" بتمام تلبية رغبتك في انفصالي النهائي عنك " و عدم الإلحاح
بالقرب الذي تكرهينه أنت ...
لذا تفهمت موقفك بكل حب و احترام لفكرك وإنسانيك و قبلها رغبتك أنتِ الحرة في عواطفك و اختياراتك .. ففكرت في أتقن خطوة
تضمن سلامة تحقيق مرادك - الذي أحترمه - وهو بأني أعدك أن أنظر لحياتي منذ اليوم ، و أن أفكر بالارتباط بامرأة أخرى ، في نفس الوقت الذي تضمنين منه تمام تلبية رغباتك فترتاحين جداً لتفكرين بدورك أيضا بالارتباط برجل آخر " .
المهم بعد
أن تتوثق تماما من وصول تلك الرسالة لها - وكل الرسائل قبلها بالترتيب- ، قم بالآتي :
اخرج شريحتك من جوالك ، أو استعر جوالا مشابها إذا كان الأول ثمينا ثم أمام طفلك أو وكالة الأنباء هذه،
أسقطه في وضع صعب حتى يتهشم تماما ، ثم اختلق قصة أنك تعاني ضائقة مالية و لا يمكنك شراء جهاز آخر
- خلاص انعدمت وسائل التواصل بينكما بدون ذنب منك -!،
و أما الشريحة فدعها خارج أي جهاز لمدة 3 أشهر ، و خلالها أخرج رقماً جديداً فقط للضرورة القصوى للعمل و لمن تأمنهم إلا يطلعون سره لأحد .
و دعها في تلك الثلاثة أشهر ... "
تضطرب " كثيراً.
الخلاصة " المسرحية هي ":
أنت تصرح بالانسحاب من حياتها " تلبية لرغبتها - هي بنفسها و هذه أكثر الألفاظ الذي أود أن تكررها وتتشدد عليها في رسائلك إنما بنبرة المنكسر الموجوع عليها لا المبتهج -" ،
بينما أنت المسكين موجوع القلب مما " تريد هي بنفسها " وهو فراقها ؟!
لذلك ستكون أكثر إنسانية ووفاء معها و لـ" رغبتها " ،
بأن تحقق الانفصال التام كما " تريد هي " ثم النظر في حياتك بـ" البحث عن امرأة أخرى ".
"سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك "