صَدِّقِينِي يَا أُم الدَّانَة لَا أَدْرِي
لكِنَّ سَأُجِيبكِ حَسْبَ الوَاضِح لِي ممَّا دَوَّنتهُ:
أنَّها تَعَرَّضت للَّمْزِ والهمْزِ مِن أَحَدِهم وَالسَّبُبُ أُسْلُوبهَا .
وهِي تعْرِضُ عَلى مَن يُعَارِضها التَّأمل فِي أُسْلُوبِ unlimited !؟
ثُمّ كَمَا تعرَّضت للهمْزِ واللَّمْزِ, أَسَفًا مِنْهَا هَمَزَت وَلَمَزت لكُلِّ مَن سَرَدت بِقولها: "تستعرض عضلاتها ...
وَكَان بِإمْكَانِهَا أَلَّا تُسِيء للآخَرِين كَمَا أُسِيء إِليْهَا .
+
فَأل
كمَا أَظُن
لمْ تتعرَّضِي للإِسَاءة -هُنا-
لَكِنَّكِ اخْترتِ التّنْفِيس عمَّا تَجِدِي فِي نَفْسِكِ ثُمّ ... تُطْلُبِينَا الصّمت,
أَعتذِرُ مِنْكِ لأنِّي فعلت وَلَا أَسْتَطِيعُ إِلَّا أن أَفعل, فالشَّكْوى مَحلُّها الإدَارَة لَا -هُنا-
وهُنَا مِن حقِّنَا جَمِيعًا أن نتحدَّث, وَعليْكِ أن تَقْبَلِي طَالَمَا اختْرتِ مُشَاركَتنا ردّكِ الأَخِير!
طبْت .