منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - ابى مساعدتكم ... بخصوص الجماع :(
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-12-2004, 06:23 PM
  #5
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم

والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين

لعلاج مشكلة القذف


أولا : الأفضل هو أن يقبل الزوجان بما قسم الله لهما ،

وأن ترضى الزوجة بالقذف المبكر مؤقتا ،

حتى تزداد لديها الخبرة وتصبر على الزوج

و توجهه لقراءة موضوع موجود هنا في المنندى

عن كيفية إشباع الزوجة


، ويعمل الزوج والزوجة بالنصائح السابقة و الآتية

والزوجة تستطيع العودة للصفحات السابقة لعلاج حالتها.


ثانيا : الزوج لا يقلق فهذا ليس مرضا مزمنا ،

ويمكن علاجه ولا عيبا ولا حراما، بل قلة خبرة.


و بحسب التجربة هي فترة مؤقتة يستطيع الزوجان التغلب

عليها بعدة حلول وبعد التأكد من الخلو من الأمراض :


الحل الأول : هو القبول والرضا بالأمر، مع مراعاة آداب الجماع

من تهيؤ أو حسن تهيئة للزوجة ، مع مراعاة آداب الجماع من التسمية والدعاء .. إلخ.


الحل الثاني :

بعد القبول والرضا بالأمر، وبعد حسن التهيئة ،

ومحاولة إطالة مدة الجماع وذلك بأن

يغير الزوج وينوع أوضاع الجماع قبل القذف بقليل

أو يخرج العضو قليلا ثم يعاود الإدخال مرة أخرى .


و بعد انتهاء الزوج من القذف والزوجة لم تشبع بعد ،

فالحل حينئذ أن يتوضأ الزوج بحسب التوجيه النبوي ،

أو يتوضأ الزوجان أو يغتسلا أو يغتسل الزوج فقط وبذلك

يدب النشاط في الزوج مرة أخرى، ثم تبدأ الملاعبة والجماع مرة أخرى ،

وفي هذه المرة سوف يطيل الزوج جدا ولن يقذف حتى ترتوي الزوجة

وتشبع وبذلك يمكن حل مشكلة إشباع الزوجة جنسيا . وراجع هذا الرابط


أوضاع المعاشرة :


http://vb.66n.com/showthread.php?t=2723

وإذا وقع القذف فليتوضأ كما سبق

ويعاود وينوع في المرة الثانية من الأوضاع .


ثالثا : سمعت بعض النصائح باستعمال أدوية مخدرة للقضيب

لإطالة وقت الانتصاب

أو لمعالجة سرعة القذف ،


لكن الأدوية المخدرة لها آثار جانبية كثيرة تظهر على المدى البعيد.

( قرأت ذلك في إسلام أون لاين من خبير متخصص)

.


والله تعالى أعلم . أخوكم المحب الناصح همام
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129

التعديل الأخير تم بواسطة VIP2992 ; 07-12-2004 الساعة 01:30 PM